مع وفاة كولين باول بكورونا.. كيف أثر السرطان وباركنسون على معركته ضد الفيروس؟
توفى كولن باول، أول وزير خارجية أمريكي أسود، جراء مضاعفات إصابته بكورونا، بالرفم من حصوله على جرعتي اللقاح؛ ما أعاد طرح تساؤلات حول مدى فعالية تلك اللقاحات وقدرتها على مواجهة فيروس كورونا.
وفاة كولن فتحت الباب للكشف عن التاريخ الطبي له، والذي كشف عن معاناته بمرض الورم النقوي المتعدد ومرض باركنسون، اللذين يعدان مرضين متصلين بالمنامة وذات تأثير يضعف من المناعة، ويجعل المريض عرضة لمضاعفات بعض الأمراض.
وكان من المقرر أن يتلقى كولن جرعته الثالثة المعززة، إلا أن مضاعفات المرض منعته من الحصول عليها.
تساءلت شبكة قنوات سي إن إن الأمريكية عن أثر مزيج السرطان ومرض باركنسون على معركة الرجل، الذي كان يبلغ من العمر 84 عامًا، ضد فيروس كورونا.
اقرأ أيضاً:
«موسم الرياض» يكشف شرطًا لدخول الفعاليات
ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من
