عاجل / عضو بالشورى تطالب بمراجعة أسعار تذاكر الطيران الداخلية وتخفيضها للطلاب

• مطالبات “للإحصاء” بدليل استرشادي لضمان جودة المسوح

• تدريب وإعداد الممارسين ضرورة لدعم الوحدات الاقتصادية

• تساؤلات حول عدم صرف بدل طبيعة عمل للعاملين في مجال الأمن والسلامة

• وجود قصور في بعض الخدمات بالخطوط الجوية السعودية

• د. ريمه اليحيا: لابد من تكثيف الجهود لخدمة ذوي الاحتياجات داخل مقصورة الطائرة

• لابد من دراسة أسباب تسرب المسافرين لشركات أخرى

ناقش مجلس الشورى خلال جلسته، اليوم الأربعاء، التقرير السنوي للمؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية للعام المالي 1441/ 1442 هـ.

حيث دعت عضو الشورى الدكتورة أميرة البلوي المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، إلى مراجعة أسعار التذاكر الداخلية ومقارنة أسعارها مع الشركات الأخرى، كما طالبت بوضع دراسة لتخفيض أسعار التذاكر للطلاب والطالبات.

وقال عضو الشورى “عساف ابوثنين”:” أنه لايزال هناك بعض القصور في بعض الخدمات التي تقدمها المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية خاصة في مكاتبها الدولية بالرغم من العدد الكبير لموظفيها”.

وتسائل عضو الشورى الدكتور”فيصل العماج”، عن أسباب عدم صرف المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية لبدل طبيعة عمل للموظفين السعوديين الذين يعملون في مجال الامن والسلامة.

وطالبت الدكتورة “سلطانة البديوي ” عضو مجلس الشورى، الهيئة العامة للإحصاء، بإصدار دليل استرشادي لضمان جودة المسوح والبيانات الإحصائية للقطاع الحكومي والخاص متسقا مع متطلبات المعايير الدولية و المؤشرات الوطنية.

من جانبها طالبت الدكتورة “منى الفضلي”، الهيئة العامة للإحصاء بقياس رضا المستفيدين من الموقع الالكتروني للهيئة وسهولة وسرعة وجودة البيانات المتاحة، كما أكدت على ضرورة أن تكثف الهيئة دورها في التدريب وإعداد الممارسين لدعم الوحدات الإحصائية في الأجهزة الحكومية .

و طالبت الدكتورة “ريمه اليحيا” العامة للخطوط الجوية، بتكثيف جهودها لتحسين مراحل جودة الحياة لذوي الاحتياجات الخاصة، وتوفير خدمات وتجهيزات تناسبهم داخل المقصورة، كما طالبت بزيادة الاهتمام بوصول أمتعة المسافرين بشكل سليم، وأكدت أهمية وضع آليات وضوابط تناسب وتخفف على المسافرين الأعباء المادية.

فيما طالب عضو الشورى “علي آل الشيخ”، المؤسسة بالعمل على دراسة أسباب استمرار ارتفاع نسبة تسرب المسافرين إلى شركات الطيران المحلية والإقليمية الحديثة في عمرها مقارنة بعمر المؤسسة ، حيث يعد ذلك جوهر التحديات الرئيسية الذي يجب معالجته بشكل سريع ومهني، لكونه مرتبط باستهداف وجذب المسافرين.