ما جزاء ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا – تريند الخليج

ما أجر من يؤمن بالله ويصنع الصلاح، وهب الله للمؤمن الذي يؤمن بالله وفي اليوم الأخير فردوسًا واسعًا كالسماوات والأرض أجرًا على أفعاله التي جعلها طاعة والواجبات التي التزم بها، وقاوم نفسه أهواءه ورغباته، والتزم بما أمر به الله تعالى، ونهى عن الفسق والشر، فيجوز الله في الدنيا أن يحبه كل الناس لأن الله يحبه، فهو مشتهى. في الدنيا وهو من المخلصين الذين تحدث عنهم القرآن. أما الآخرة فهي جنة خُلقت على شبهها وفيها كل ما تشتهي وتريد.

ما هو أجر من آمن بالله وعمل الصالحات

أما في الوقت الحاضر فنجد ضعف الإسلام في نفوس المؤمنين بسبب ابتعادهم التام عن الدين الإسلامي. والناس لا يلتزمون بالصدق والتجار يغشون في البضائع وكل هذا يؤدي إلى انقسام كبير بين المسلمين ويؤدي إلى الهلاك السريع. وعلى المسلم أن يحذر من هؤلاء، وأن يلتزم بدينه، وأن يدعو الناس إلى التمسك بدين الله حتى يكون الدين الإسلامي من الأديان القوية القادرة على الدفاع عن نفسه.[أنالمساجدلايوجدبهاأعدادكبيرةكالأماكنالموجودةبهافيشهررمضان،وأنالناسلاتزمالصدقوأنالتجاريغشونفيالبالبضائعوكلعنهذايعملعلىالاقسامكبيربينالمسلمينويؤديإلىسرعةالهلاك،ورائعالمسلمأنيكونحذرمنظرهوأنالسلامالدينالدينهاحتىويدعواالناسلتزام[أنالمساجدلايوجدبهاأعدادكبيرةكماكنانراهافيشهررمضان،وأنالناسلاتلتزمالصدقوأنالتجاريغشونفيالبضائعوكلهذايعملعلىانقسامكبيربينالمسلمينويؤديإلىسرعةالهلاك،فعلىالمسلمأنيكونحذرمنمثلهؤلاءوأنيلتزمبدينهويدعواالناسللالتزامبديناللهحتىيكونالدينالإسلاميمنالأديانالقويةوالقادرةعنالدفاععننفسها

الجواب الجنة.