انا الذي نظر الاعمى الى ادبي من القائل
انا الذي نظر الاعمى الى ادبي من القائل معرض كتب في كتب كتب كتب كتب قديمة كتب كتب قديمة كتب كتب كتب كتب كتب كتب كتب كتب مترجم كتب كتب كتب مترجم كتب كتب كتب مترجم كتب كتب كتب مترجم قائل أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي.
انا الذي نظر الاعمى الى ادبي من القائل
إنّ قائل هذا الشّطر من البيت الشّعري أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي هو: أبو الطّيب المتنبي واسمه الكامل أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصّمد الجعفيّ الكوفيّ الكندي ، حيثُ أنّ هذه القصيدة الشّهيرة كانت سبباً في مقتله في الصّحراء مع ابنه وغلامه.
من هو الشاعر المتنبي
إنّ الشّاعر أبو الطّيب المتنبّي من أهمّ شعراء العرب القُدامى ، وما زال شعره حاضراً إلى يومنا هذا ، تعليمات يلي شرح الشّاعر المتنبي وحياته:
- هو أحمد بن الحسن بن عبد الصّمد الجعفيّ الكوفيّ الكندي ، والمعروف بلقب شاعر العرب ، لكونه من أهمّ الشّعائر ، تعافي اللّغة العربيّة وقواعدها.
- وُلد الشّاعر أبو الطّيب المتنبي في عام (303 هـ – 915 م) في محلّة كِندة في الكُوفة وقال الشّعر وهو ما زال طفلاً في تسع سنواتٍ ، وتميّزَ بذكائه الحادّ وبلاغته.
- تم وصف المعارك والحكمة في الحياة وفلسفتها.
- معظم قصائده وأشعاه تتحدّث في مدح الملوك ، التي جعلتهم يصفونه بأعجوبة زمانه ، ونادرة عصره.
- توفّي أبو الطّيب المتنبّي في عام (354 هـ – 965 م) تاركاً لنا 326 قصيدة ما تُعتبر إلى يومنا هذا من أهم أبيات الشّععر والإلهام للكثير من الشّعراء والأدباء.
من القائل قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
البريد الإلكتروني للمتنبي
، مو موالٍ: موّ موالٍ:
- الحكمة: تم الانتهاء من أبياته ، حيث تم الانتهاء من أكثر من تلامس النّفس الإنسانيّة ، حيث تم الانتهاء من أبياته.
- الوصف: ووجدت في عهد سيف الدّولة الحمداني.
- المدح: إنّ أكثر قصائد المدح التي كتبها المتنبّي كانت لحضرة سيف الدّولة الحمداني حيث شكّلت قرابة ثُلث أشعاره وقصائده ، إضافةً إلى مدحه للإخشيدي.
- الهجاء: كان أقرب إلى أقرب إلى الحِكَم مما كقواعد عامّة ، وكان يعطيها وقتًا طويلاً ، كما كان هجاؤه لاذعاً ، وذلك بسبب نتيجة تذمّره وكرهه.
لماذا سمي المتنبي بهذا الاسم
قصيدة انا الذي نظر الاعمى الى ادبي
من القصائد المشّهورة والمميّزة جدّاً لشاعر العرب أبو الطّيب المتّنبّي ، يلي بعضٌ الأعمدة الشّعريّة من تلك القصيدة وهي كما يلي:
أنَا الذي نَظَـرَ الأعْمَـى إلى أدَبـي وأسْمَعَتْ كَلِماتـي مَنْ بـهِ صَمَـمُ
أنَامُ مِلْءَ جُفُونـي عَـنْ شَوَارِدِهَـا وَيَسْهَـرُ الخَلْـقُ جَرّاهَـا وَيخْتَصِـمُ
وَجاهِلٍ مَـدّهُ فِي جَهْلِـهِ ضَحِكـي حتَّـى أتَتْـه يَـدٌ فَـرّاسَـةٌ وَفَـمُ
إذا رَأيْـتَ نُيُـوبَ اللّيْـثِ بـارِزَةً فَـلا تَظُـنّـنّ أنّ اللّيْـثَ يَبْتَسِـمُ
وَمُهْجَةٍ مُهْجَتـي من هَمّ صَاحِبـها أدرَكْتُـهَا بجَـوَادٍ ظَـهْـرُه حَـرَمُ
رِجلاهُ فِي الرّكضِ رِجلٌ وَاليدانِ يَـدٌ وَفِعْلُـهُ مَا تُريـدُ الكَـفُّ وَالقَـدَمُ
وَمُرْهَفٍ سرْتُ بينَ الجَحْفَلَيـنِ بـهِ حتَّى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَـوْتِ يَلْتَطِـمُ
ألخَيْـلُ وَاللّيْـلُ وَالبَيْـداءُ تَعرِفُنـي والسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ
صَحِبْتُ فِي الفَلَواتِ وَحشَ منفَـرِداً حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ
يَا مَـنْ يَعِـزّ عَلَيْنَـا أنْ نُفَارِقَهُـمْ وجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ
مَا كـانَ أخلَقَنَـا مِنكُـمْ بتَكرِمَـةٍ لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ
إنْ كـانَ سَرّكُـمُ ما قالَ حاسِدُنَـا فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ
وَبَيْنَنَـا لَـوْ رَعَيْتُـمْ ذاكَ مَعـرِفَـةٌ إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ
كم تَطْلُبُونَ لَنَـا عَيْبـاً فيُعجِزُكـمْ ويَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ
ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شَرَفِـي أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ
لَيْتَ الغَمَامَ الذي عنـدي صَواعِقُـهُ يزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ
إلى ذلك نكون قد قلنا هذا المقال انا الذي نظر الاعمى الى ادبي من القائل ، ومن ثمّ تنقّلنا في التّعريف بشاعر العرب أبو الطّيب المتنبّي وموضوعاته الشّعريّة ، لنختتم بقصيدة الشّاعرّي المتنب أنا الّذي نظر الأعمى إلى أدبي.