حكم استعمال جلد الإبل المذكى ذكاة شرعية

حكم استعمال جلد الإبل المذكى ذكاة شرعية

تعتبر التذكية الشرعية بأن لها حكمًا قانونيًا بأن تكون حكمة شرعية ، إظهار ، إظهار ، إظهار ، إظهار ، إظهار ، إظهار ، أنعامه ، هي ، كما تطييب ، الحيوان من الفَضلات الضارَّة بإنتاجها ، والتي تم تحديدها وفقًا لإعلانها. الإجابة الصحيحة للسؤال الذي ينص على أن “حكم استعمال الإبل المذكى ذكاة شرعية” ، حكمه:[3]

.

حكم أكل لحم الإبل المذكى ذكاة شرعية

منظر حكم أكل الإبل[3]

• القول الأول: حيث ذهب الأحناف والمالكية إلى الأكل من لحم الإبل. ((لا ؛ قد كنَّا زمانَ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمه ، نجِدُ مثلَ ذلك مِن الطَّعامِ إلَّا قليلًا ، نحن وَجَدْناه لم يكُن لنا مناديلُ إلَّا أكفُّنا وسواعِدُنا وأقدامُنا ، ثم نصلِّي ، ولا نتوضَّأب)[4].
• القول الثاني: فقد ذهب الحنابلة إلى قول الأكل من لحم الإبل يُنقض الوضوء حيث كان دليلهم ما رُوي عن جابر بن سمرة -رضي الله عنه-: عن جابرِ بنِ سَمُرةَ رَضِيَ الله عنه: قال: إنْ شئتَ فتوضَّأ ، وإن شئتَ أن توضَّأَ ، قال: أتوضَّأُ مِن لُحومِ الإبِلِ؟ قال: نعَم ، فتوضَّأْ من لحومِ الإبِلِ. قال: أصلِّي في مبارِكِ الإبلِ؟[5].

شروط التذكية

بعض شروط وآداب للتذكية ، حيث بدأت معاييرها ومراعاتها والتقيد بها ، ومنه هذه الآداب و شروط التقديم على المذكي معها ، مع آفاق الآتي:[6]

• قصد التذكية: أن يكون المذكِّي عاقلاً ، أي يمكن منه قصدُ التذكية ؛ لقوله تعالى: (إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ)[7]، حيث لا تحلُّ ذبيحتهم.
• أن يكون الذابح مسلمًا: غير مسموح ، أو كتابيًّا ، فقد قال الله -تعالى-: (الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ)[8]، إذ أنه حُبَت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بأن يهوديٌّ دعاه إلى خبز شعير وإهالة سَنِخَة فأكَل ، حيث أن الإهالة هي الشَّحم المُذاب إذا تغيَّرت رائحته.
• ألاَّ تكون لغير الله: يجوز لا يجوز لهما أن تستأذنه للأصنام والأوثان كما يفعل أهل الشرك فهو لا يحل ، ولو ذكر عليه اسم الله.
• أنْ يُسمِّي الله على الذبيحة: فقد قال الله -تعالى-: (فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ)[9]
• أنْ تكون التذكية بمحدَّدٍ من سكِّين وحجر: يكون غير سن وظفر.
• أنْ ينهر الدَّم: يَسِيل الدم بقوَّة

حكم تعليق شيئ من القرآن