موت على ضفاف النيل: فيلم يُثير الغضب في الأردن
امنعوا الفيلم الصهيوني ، هاشتاغ يتصدر يتصدر التواصل الاجتماعي ، في الأردن رفضا لعرض فيلم “Death on the Nile” حيث بطولته مجندة سابقة في جيش الاحتلال الإسرائيلي “وكان ذلك سببا لمنع عرضه بالكويت ، حيث نجحت حملات مماثلة في ثني عدد من المؤسسات عن” “”
وأطلق الأردنيون حملة على شبكات التواصل الاجتماعي تطالب بمنع عرض فيلم درامي بسبب ممثلة إسرائيلية فيه سرعان ما تبين أنها واحدة من أيدوا العدوان على قطاع غزة في العام 2014 وأيدوا العمليات ضد الشعب الفلسطيني.
ويطالب الأردنيون بمنع فيلم “Death on the Nile” من العرض في الأردن بسبب الممثلة الممثلة الممثلة البريطانية كينيث براناه الذي اشتهر بإنتاج الأفلام العالمية المقتبسة من مسرحيات وليام شكسبير. أما الفيلم موضوع الجدل فهو مقتبس عن قصة للكاتبة أجاثا كريستي «موت على ضفاف النيل» وهي كاتبة إنكليزية اشتهرت بكتابتها الروائية البوليسية
حملة أخرى مماثلة للطباعة في مدينة العقبة الأردنية بعد أن تبين أن 13 إسرائيلي يشاركون فيها ، وهي الحملة التي سرعان ما استجابت لها ، بما في ذلك المؤسسات التجارية التابعة لها ، القناة التلفزيونية المحلية التي أعلنت أنها تعلن عن بيعها.
تم الاستعداد للمشاركة في السباق ، وذلك بسبب مشاركة في البطولة 13 إسرائيليا.
وأصدرت جماعة الاحتلال الإسرائيلي ‘BDS’ بيانا قالت فيه “نرفض نحن الشعوب الحرة التطبيعية مع الاحتلال بأي شكل وندين”.
ودعت مقاطعة السباق ورفضه وإلغاء قانونه ومسابقه الإسرائيليين وانسحاب العرب ، رفضا لوجود المتسابقين الإسرائيليين وتأييدا للقضية الفلسطينية ، واحتراما لتاريخ المتسابقين الرياضيين.
حملة لمنع الفيلم
وأطلق النشطاء حملة على شبكات التواصل الاجتماعي لمنع فيلم “موت على النيل” في الأردن ، وسرعان ما تصدر الهاشتاغ «# امنعوا_الفيلم_الصهيوني» قائمة الوسوم الأكثر انتشارًا داخل البلاد بعد مشاركة الآلاف هذه الحملة.
ووجه الناشطون مطالبهم له الإعلام المرئي والمسموع للأفلام المرئية والمترئية في الخارج.
يطلق على الفيلم باسم “إتحرك” على الفيلم ، ويساهم على الفيلم بإقامة صلة مع ممثلة صهاينة ، لاسيما غال غادوت التي مثلت وقت. ليس ببعيد الكيان الصهيوني المحتل ».
أما الكاتب الصحافي ياسر أبوهلالة فكتب في تغريدة له “مجند خدمت بجيش الاحتلال يعني أنه قتلت أهلنا ودنست مقدساتنا .. الأردن عصي على الصهاينة المطبعين .. إمنعوا الفيلم الصهيوني.”
وداعا ، وشرح الصهيوني أهمية ، .
A … لم تكن معايير المقاطعة.
أما إيناس حجير فقالت: «لم يسبق أن اتفق الأردنيون على رفض أمر ، كما هو الحال بالنسبة للتطبيع مع العدو الصهيوني».
وكتب حذيفة عزام يقول: “مجرمة حرب تزهق أرواح أطفال غزة في حرب عام 2014 تخرج علينا بعد بضع سنين لتمثل علينا دور إنسانة .. إنه التمثيل الذي يجسد لك الانفصال عن الواقع والانفصام بين الحقيقة والخيال .. قاطعوهم وامنعوا عرض أكاذيبهم!”.
وكتب مغرد الوسخ أركان: «أصبحت مصر من الأبطال لتجسدهم مجسدهم صهيونية وعارضة أزياء؟ أي عار هذا يا أم الدنيا؟ ».
وغرد الناشط المعروف أنس الجمل “مسموح لهم بالصورة” لقضية كل الشعوب العربية .. شكرا للكويت على مواقفها المشرفة والنبيلة قيادة وحكومة وشعبا ».
حملة ضد سباق تطبيعي
بدأت الحملة بمنتجع المطالبة بمنع ظهور الفيلم المثير للجدل ، انطلقت حملة واسعة ضد الحملة العسكرية ، وسرعان ما أصبح الوسم «# اوقفوا_رالي_باها» والوسم «# التطبيع_خيانة» من بين قائمة الوسوم الأوسع انتشارا وأكثر تداولا في الأردن.
وكتب سمير مشهور “الآن 13 صهيونيا موجودين في أحد فنادق مدينة العقبة استعدادا للمشاركة في مارالي باها التطبيعي ، تقيمه ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها يا شعبنا الفلسطيني ».
وغرد حساب التبسيط “أهل الهمة – الجامعة الأردنية» وهذا غير المشاركة في المشاركة التطبيعية وانسحاب اللاعبين المشاركين العرب. . فمتى أصبح التعاون معكم؟ ».
أما الصحافي والكاتب ياسر الزعاترة فكتب يقول: 13 من محتلي فلسطين ؛ الذي تقيمه اللجنة الأردنية لريااضة التعدّون هاشتاغ # أوقفوا_رالي_باها يتصدّر في الأردن ؛ على شكل صور ، وعلى رأسها ، ورفض التعبير ، ورفض التعبير. احتلال فلسطين يكفي كسبب للرفض ، فكيف وهو عدو يهدّد الأردن وجوديا أ؟!
وغرد الناشط أنس الجمل “علموا أولادكم قضية قضية قضية عادلة ، وأن الأقصى للمسلمين ، لدافع لدافع عن فلسطين والقدس إلا الشرف وأن التطبيع خيانة.” أردني أبا عن جد لا مرحبا ولا أهلا ولا سهلا بالصهاينة في بلادي وعلى أرضي ولا مرحبا ولا سهلا بكل منبع معهم واستقبلهم واستضافهم .. الأردن والشعب الأردني بريء منكم. “
وكتب أحد الأردنيين: “13 جنديا من الاحتلال يشاركون كلاعبين في رالي ها برعاية أردنية على أرض أردنية .. بالامس شارك بعضهم في قاضي محكمة صلح عمان رائد الدين نافع زعيتر على الحدود واليوم يتم استضافتهم في الفنادق.”
وغردت مايا رحال: «السماح بهذه الفعاليات بمشاركة الصهاينة يصبح« مرا طبيعيا »وترويجا سياساته مع ان الاحتلال الغاشم هو أمر غير طبيعي».
وكتب أحد النشطاء الأردنيين: “أوقفوا التماهي مع العدو الصهيوني ، واعلموا هو الضمانة الوحيدة لبقاء الأردن وعدم ضمه إلى وعد بلفور.”
يشار إلى الأردن دولة علاقات علاقات مع إسرائيل 1994. إلا أن الأمريكيين يرفضون منذ ذلك الوقت ، وبدء عملية الشراء في مرحلة ما قبل الشراء.