متى يشرع سجود السهو في الصلاة – تريند الخليج
متى يشرع سجود السهو في الصلاةرسم ، رسم ، رسم ، رسم ، رسم ، رسم ، رسم إسلامي ، رسم إسلامي ، رسم إسلامي ، رسم إسلامي ، رسم إسلامي ، رسم إسلامي ، رسم إسلامي ، رسم إسلامي يوم القيامة ، لذلك السبب هو المرجع ببيان موجبات وأسبابه ، سجود السهو في الصلاة.
ما حكم سجود السهو
سجود السهو هو عبارة عن سجدتين يسجدهما المصلي لجبر خللٍ في صلاته من أجل السهو ، وهو واجب في الجملة به الأحناف والحنابلة والمالكية ، وابن المنذر وابن حزم وابن تيمية ، وقال به وابن عثيمين ، وقد كان صالحًا أهل العلم في وجوب السهو. صدر الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “إذا شَكَّ أحَدُكُمْ يَدْرِ كَمْ صَلَّى ثَلاثًا أمْ أرْبَعًا ، ولََنْبْرَقْنَبْ. سَجْدَتَيْنِ قَبْلَ أنْ يُسَلِّمَ ، فإنْ كانَ صَلَّى خَمْسًا شَفَعْنَ له صَلاتَهُ ، وإنْ كانَ صَلَّى إتْمامًا لأَرْبَعٍ كانَتا تَرْغِيمًا لِلشَّيْطانِ “.[1] والله ورسوله أعلم.[2]
حكم سجود السهو
متى يشرع سجود السهو
إنّها سجود السهو يشرع بوجود أسبابه ، حيث كان يجري مشاهدة أو النقص أو النقص أو الشك في الصلاة، فمن رحمة الله جعل لعباده أمورًا يجبرون بها النواقص التي تطرأ على عباداتهم ، وفي الصلاة سجود السهو ، إذا زاد الإنسان في صلاته ، سجود السهو ، أو سجودًا ، أو جعله وقعًا في الصلاة أو واجبًا من واجباتها ، والشك المسلم إن كان المسلم ثلاثًا.[3]
سجود السهو عند خط الصلاة
أما لو زاد في صلاته ركوعًا أو غيرها من منظمة حفظ السلام فيها ، ولو زاد فيها ساهيًا لا تبطل بل يسجد بعد السلام سجود السهو ، فقد روى أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صلَّى رسول اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهَِّمَ قالَ قالَ فلا أدري زاد أم نقص فلما سلم قيل له يا رسول الله أحدث في الصلاة شيء قال وما ذاك قالوا صليت كذا وكذا فثنى رجله واستقبل القبلة فسجد بهم سجدتين ثم سلم فلما انفتل أقبل علينا بوجهه صلى الله عليه وسلم فقال إنه لو حدث في الصلاة شيء أنبأتكم به ولَكِن إنَّما أَنا بشَرٌ أَنسى كَما تنسونَ جديد نَسيتُ فذَكوني وقالَ إذا شَكَّ أحدُكُم في صلاتِهِ فليتحرَّ الصَّوابَ فليُتمَِّ ثمَّ ليسلِّم ثمَّ ليسجُدْ سَجدتَينِ “.[4]
سجود السهو عند النقص في الصلاة
، فعندما ينسى المسلم واجبًا في صلاته ، وانتقل من موضعه إلى الموضع يليه فيلزمه المضي في صلاته ، وأن يسجد للسهو قبل ، فالنبي صلى الله وسلم لمّا ترك التشهد الأول أمضى صلاته ولم يرجع وسجد للسهو قبل السلام والله أعلم.
سجود السهو عند الشك في الصلاة
فقد يشك المسلم ويتردد بين زيادةٍ ونقصان ، كأن لا يعرف إن صلى أربعًا أو ثلاثًا ، فلو رجح عنده وسابته بعد السلام ، وإن لم يرجح عنده أحد الأمرين فيبني على اليقين ، ويتمّ ويسجد للسهو قبل السلام ، فلو ولم يرجح عنده كان السهو قبل السلام ، زاد كان بعد السلام.
ما هي موجبات سجود السهو ابن باز
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله متى يشرع سجود السهو وما هي موجباته ، فكانت إجابته بقوله: “إذا شك في صلاته ؛ يسجد للسهو ، يعمل ائتالف ما شرع الله له ، إذا شك هل هي ثلاث ، أو أربع ؛ … وهكذا لو التشهد الأول ساهيًا ، وقام عنه ؛ ظهر يسجد للسهو قبل أن يسلم سجدتين ، يقول فيهما مثل ما يقول في سجود الصلاة… وهكذا سلم عن نقص ركعة ، أو ركعتين ، ثم تنبه ونبه ؛ وهكذا ، وهكذا ، في جميع السهو ، وهكذا ، في جميع السهو ، وهكذا ، في جميع السهو ، هذا غير صحيح ، ، ثم نبه أو تنبه ، وإذا بنى على غالب ظنه ؛ سجود السهو بعد السلام ، هذا هو الأفضل “والله أعلم.[5]
دعاء سجود الشكر
كيفية سجود السهو
في حديث أهل العلم عن متى يشرع سجود السهو أهلّهم بيّنو كيف صحيح في الإسلام ، وقالوا أنّه مثل سجود الصلاة ، سجدتان عند معظم العلم ، فيها المسلم سبحان ربي الأعلى سبحان ربي الأعلى سبحانك اللهم وبحمدك اغفر لي ، ويدعو كما يدعو في سجود في السجن ، ويكبر عند الهوى ، وسببه والله أعلم.[6]
ما الحكمة من مشروعية سجود السهو
في ختام مقال متى يشرع سجود السهو ، فإنّ الحكمة منه ومن مشروعيّته ذكرها أهل العلم في شرحهم له ، فهو من السنن التي قام بها النبي صلى الله عليه وسلم ورأى العلماء وجوبها ، وهو ترغيمٌ للشيطان وجبرٌ للنقص الحاصل في الصلاة ، فقد ورد عن الفيروس: وبخ صلى الله عليه وسلم: كانتا ترغيما للشيطان. أي: إغاظة له ، أذلالا. مأخوذ من الرغام وهو التراب ، ومنه أرغم الله أنفه. والمعنى أن الشيطان لبّس عليه صلاته وتعرض لإفسادها ونقصها ، فجعل الله تعالى للمصلي طريقا إلى جبر صلاته وتدارك ما لبسه عليه ، وإرغام الشيطان ورده خاسئا مُبعَدا عن مراده. وكملت صلاة ابن آدم ، وامتثل أمر الله تعالى الذي عصى به إبليس من امتناعه من السجود ”والله أعلم.[7]
دعاء سجود التلاوة
إلى هنا نصل مقال متى يشرع سجود السهو، وبيّن حكمه وأسبابه الموجبة له ، وبيّن رأي الشيخ ابن باز في موجباته ، وذكر كيفيته الصحيحة والحكمة من مشروعيته.