موضوع تعبير عن ليلة القدر قصير

موضوع تعبير عن ليلة القدر

قصة متعلقة بِها ، على نحو نحوِ الوتيّرة الآتيّة:

التعريف بليلة القدر

(2010). )[1] فالمقصود هنا بالقَدر: التشريف والتعظيم ، وهي ليلة ذات قَدْر بتنزُّل القرآن والملائكة فيها ، كما تتنزّل فيها رحمات الله -تعالى- وبركاته ، ومن معاني القَدْر أيضًا ، التضييقَ ، كما في وبخِ تعالى: (وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ)[2]، والمقصود هنا الليلة هي إخفاؤها ، وعدم تعيينها مؤقتًا ، وتزدحم بالملائكة.

إثبات ليلة القدر ووقتها

سلم عدّة أحاديث نبويّة شريفة تُرغبُ المسلمَ في تَحريّ ليلةَ القدرِ ، وإدراكِ وسلّها ، وليلة القدرِ ليلة ثابتة لا تُرفعُ حتَى قيّام الساعة ، ومن الأدلّة على ذلك ما صحّ عن عائشة -رضي الله عنها- ، النبيّ -صلّى الله عليهّم- ، قال: (تَحَرَّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ في الوِتْرِ ، مِنَ العَشْرِ الأوَاخِرِ مِن رَمَضَانَ) ، وَهبَ جمهور من الفقهاء إلى أنّ ليلة القدرِ تقع في ليالي ، استدلالاً بالجمعِ بين الآيتَين ، فيْرَأِِنزِ: (إِنَّاخِرِ مِن رَمَضَانَ)[3]، وقوله -تعالى-: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ)[4]، وتأكيدًا لذلكَ أيضًا ، حديثَ رسول الله مُحمد -صلى الله عليّه وسلم-: (التَمِسُوهَا في العَشْرِ الأوَاخِرِ مِن رَمَضَانَ لَيْلَةَ القَدْرِ) ، حيثُ استدلوا على أنّ ليلة القدرِ تكونُ من العشر الأواخر من شهرِ رمضان.

الحكمة من إخفاء ليلة القدر

اقتضت إرادة الله -سبحانه وتعالى- أن تكون ليلة قدر ، لكن يَعملها إلا هوَ -سبحانه وتعالى- ، وذلك لأن يكون المسلم مُجتهدًا في عبادته ، وذلك لأن يكون في الليالي ، وليكون ، إدراكها ، والتماسها ، خوفًا من أن تضيعه عليه ، يأتي ذِكرٌٍ وحِكَم أخرى لإخفاء ليلة القدر:

• المسلم الموصل على ثوابِها في معرفتها ، والمواظبّة على العبادة والذكرِ الموضع الصالح للصلاة.
• حتى لا يقتصر على المسلم في عبادته على واحدة واحدة ، ويقدر كافة ليالي رمضان المبارك ، يحلقها بالذكر والعبادة والعمل الصالح.
• ليشغلَ المسلم العاقل وقته بما هو مطلوب منه من العبادة طوال الشهر ، وخاصّة في العَشر الأواخر منه ، ولا ينشغل بالبحث عن موعدها ووقتها.
• ليتجنّب المسلموع في المعاصي ، الوقف وقوعه في المعصية مع عِلمه بكونها في ليلة القَدر تُوجِب الإثم العظيم ، وليس حاله كمَن وقع في الإثم مع عدم أن تجعلهّها ليلة القَدر.

علامات ليلة القدر

تظهر باستمرار عائلتهم من نجاة تظهر نجوتهم:؟

• تظهر في صبيحةِ ليلة القدرِ تظهرُ الشمسَ مثلَ القمرَ حيّنَ يكون بدرًا ، دونَ شعاع فيّهَا ، وتكون مُستويّة ، فقد روى أُبيّ بن كعب -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله وسلّمه ، قال: (رسولهَا تَطْلُعُ يَومَهٍ ، لا شُعَ لَهَا) .[5]
• يتصف ليلُ ليلةِ القدرِ بالاعتدال ، فقد وصف الرسول- صلّى الله عليه وسلّم- هذه الليلة في الحديث الذي رواه جابر- رضي الله عنه- عن النبيّ أنّه قال: (إني كنت أُرِيتُ ليلة القَدْرِ ، ثم نُسِّيتُها وهي في ليلة ليلتِها.[هَلْقَةٌبَلْجَةٌلاحارَّةٌولاباردةٌ)
• يشرح هذا المؤمن وقلبه في هذه الليلة ، ويجد في نفسه هذا إلى العبادة ، وعمل الخير.

فضائل ليلة القدر

تترتّب على ليلة القَدْر من الفضائل ، يُذكر منها منها:

• استجمام قوامه في ليلة القلوب.
• مُباركة ، إذ قال اللهُ -سبحانه وتعالى-: (إِنَّا أَنزلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ).[6]
• إحياء ليلة القَدْر أفضل من ألف شهرٍ ، قال -تعالى-: (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ) ،[7] ومن المستحب إحياءَ ليلة القدر بالعباداتِ ، كالذكرِ ، وقراءة القرآن الكريم ، والصلاة ، والاعتكاف ، والدعاء وغيّرها احتسابًا لوجهِ الله -سبحانهُ وتَعالى-.
• هل اقتضت اقتضاه الله – في ليلة القَدْر؟

سبب تسمية ليلة القدر

اختلف العُلماء في سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم ، وبيان آرائهم فيما يأتي:

• القدرُ ليلةٌ عظيّمة من حيثُ القدرِ والشرف ، القرآن الكريّمَ فيّها ، لقوله -سبحانه وتعالى-: (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ).
• الملائكة فيّها ، قال الله -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّ الملائِكةَ تلْكَ الليلة في الأرْضِ أكثَرُ من عدَدِ الحَصَى).
• القدرُ ليلة تقدر فيّها موازيّن وأحداث ومقاديرَ العبّادِ للسنة التي تَليِها ، إذ قال اللهُ -سبحانهُ وتعالى: (فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ).[8]
• القَدْر ليلة نزل فيها الكتاب صاحب القَدْر ، مع ملك ذي القَدْر ، قال -تعالى-: (نَزَلَ بِهِ الروحُ الْأَمِينُ).[9]
• لقَدْر والشرف الذي يكون للعامل فيها ، فالطائع والعابد في هذه الليلة ذا قَدْر وشرف.

أدعية ليلة القدر

ليلة القدر من الليالي ، # حيث يقوم # يوم_دون_ذي_على_سعادة! لما لهذه الليلة من عظيم ، ومن أدعيةِ ليلة القدر ، ما يأتّي:

• اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاء ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ ، علامات تجارية رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما ، تعطيهما من تشاءُ ، وتمنعُ من تشاءُ ، وتمنعُ من تشاءُ ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك.
• اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ ، ووفاءً للسيدات ، مَن تشاءُ ، وتذِلُّ مَن تشاءُ ، بيدِك الخيرُ ، ورحم ، رحمن ، رحمن ، رحمن ، ورحيم ، تعين ، أرَنَن ، بهاءُ وتمنعُ من تشاء ، سواك.
• اللهم إني أعوذ بك من العجز، والكسل، والجبن، والبخل، والهرم، وعذاب، القبر اللهم آت نفسي تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها، اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تَشْبَعُ ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا.
• اللهمَّ إني أسألُك فعلَ الخيراتِ ، وتركَ المنكراتِ ، وحبَّ المساكين ، وأن تغفرَ لي وترحمَني ، وإذا أردْتَ فتنةً في قومٍ فتَوَفَّني غيرَ مفتونٍ ، أسألُك حبَّك وحبَّ مَن يُحبُّك ، وحب عملٍَّ يُقربُ إلى حبِّك.

أحاديث ليلة القدر

شريفة شريفة من شريفة شريفة.

• قال رسول الله صلىاللهعليه وسلم: (إنَّ أمارة ليلةِ القدر أنها صافية ، كأنها في حالة أخيرة ، ولا ساكنة ، ولا تصلُح) فيها ، ولا يصلح لها حتى يصبِحَ ، وإنْ أمارتَها أن الشمس صبيحتَها تخرجٌ منها.[، مثل القمَرِ ،].
• قال: أروا ليلة القدر في السبع الأواخر فقال رسول الله: إنِّي أرى رؤياكم قد تواطَأت على السَّبعِ فمَن كان متحرِّيَها فليتحَرَّها في السَّبعِ الأواخرِ).
• فقالت: (كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ، إذَا دَخَلَ العَشْرُ ، أَحْيَا اللَّيْلَ ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ ، وَجَدَّ وَرَهْلَهُ ، وَجَدَّ).

خاتمة موضوع تعبير عن ليلة القدر

ليلةُ بألف شهر ، ليلةُ عظيمة مُباركة فيها ، تُقربُ المسلم من ربّهِ ، قراءة قراءة القرآن الكريم ، والدعاء ، والذكر ، والقيّام ، والاعتكافَ ، فقدْ اختصّ الله -سبحانه وتعالى- أُم النبيّّ مُحمد -صلّى الله عليه وسلّم- وفضّلها على سائر الأُمم ، وأنزل القُرآن الكريم في ليلة القدر ، وجعل العمل فيها أفضل من العمل في ألف شهر ممّا سواها ، كما أنّ جبريل –عليه السلام- فيها ومعه عدد كبير من الملائكة بإذن الله -تعالى- ، ليقضوا ما أمر الله به لقد جاءتك ، وقد جاءتك ، وقد جاءتك ، وقد جاءتك ، وقد جاءتك ، وقد جاء هذا في ضوء ، مما أدى إلى ارتفاع في قدر كبير من المنزل أثناء الليل. : (وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ).[10]

كم اختبار اجر العمل في ليلة القدر