صلاة العيد في البيت سرا أم جهر

صلاة العيد في البيت سرا أم جهر كسب صلاة العيد في البيت؟ وما هي أسباب أداؤها في البيت؟ من الأسئلة التي طرحت مؤخرًا من قبل جمهور المسلمين عن صلاة العيد لتحري إتمام صلاة العيد بالصورة ، ومن هذا المنطلق ، سوف نورد لكم في السطور التالية موقع المرجع، الجواب الوافي على ما سبق من أسئلة ، إضافة إلى بعض الأمور المتعلقة بالصلاة العيد في البيت.

التعريف بصلاة العيد

عادات الصلاة على العيد ، ليست كالصلوات الخمسة الفروض ، فهي تختلف من جهة إلى أخرى. عدد الركعات ، والتكبيرات فيها أكثر منها في الصلوات الأخرى.

شاهد أيضًا: هل تصلي المرأة صلاة العيد في بيتها

صلاة العيد في البيت سرا أم جهرا

إن صلاة العيد تصلى في البيت جهراً ، الأصل في المسجد أو المسجد يصل إلى العيد ، حيث حافظ وحث رسول الله على أن تكون صلاة العيد في المسجد الجامع ، وكان المسجد يصل إلى البيت بصورة مفرطة أو جماعة في حال وجده في المسجد ، وتكون أذان أو إقامة إقامة. ، وقد روي عن أنس رضي الله عنه أنه إذا كان يشهد العيد مع الإمام بالبصرة ، جمع أهله ومواليه ، ثم قام عبد الله بن أبي عتبة مولاه ، وصلى ركعتين.[1]

أسباب إقامة لصلاة العيد في البيت

الأسباب التي قضيتها في العلاقات مع العلاقات بين مصر والأسرة العيد في البيت نذكر:

• المرض: يعتبر المرض من الأعذار الذي لا يتوجب على المسلم المسلم صلاة العيد في المسجد ، والدليل على ذلك الحديث الشريف الذي قاله صلى الله عليه وسلم: {مَن سمِع النِّداءَ فلَمْ يُجِبْ مِن غيرِ عُذْرٍ فلا صلاةَ له} ، أخرجه ابن ماجه ، وابن حبان ، وابنبراني واللفظ له.[2]
• المطر الشديد: قُلْتَيرٍ: قُلْتَ أشْهَدُ رَسولُهِ ، فلا تَّدًا رَسولُهِ ، فلا تَّدًا رَسولُهِ ؛ وَصَلُوا في بُيُوتِكُمْ ، فَكَأنَّ النَّاسَ اسْتَنْكَرُوا ، قالَ: فَعَلَهُ مَن هو خَيْرٌ مِنِّي.[3]
• الطقس السيئ: من رياح وعواصف وبرد قارص ، وبشكل عام حالة الطقس السيئة تسقط صلاة العيد جماعة بالمسجد عن المسلمين.
• الخوف: وإقامة صلاة العيد في البيت.

هل صلاة العيد واجبة أم مستحبة

وقت صلاة العيد في البيت

مكان الصلاة العيد في المسجد أو في المصلى ، حيث تبدأ صلاة العيد من طلوع الشمس ، وهذا ما ذهب إليه من الحنفية والمالكية والحنابلة ، بينما يرى الشافعية أن صلاة العيد يكون من طلوع الشمس ، مستدلين بقول النبي صلى الله عليه وسلم: {سَمِعْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَخْطُبُ ، فَقالَ: إنَّ أوَّلَ ما نَبْدَأ مِن يَومِنَا هذا أنْ نُصَلِّيَ ، ثُمَّ نَرْ أصجِعَ فَنََنْحََرَن فَنَعْجََرََنَن فَنَقََرَنْ فَنَعَقََرَن فَنَعْجََرََن فَنَعََنْحََرَن فَنَعَقََرَنَن فَنَعْنََرَنَن فَنَعْنََرََنَن فَنَقََرََنَ فَنَقََرََنَ فَنَعَقََرَن فَنَعَهَرََنَرْ أصجِعََنَن فَنََنْحَرَمن[4]

والجدير بالذكر أن المقصود بأول يومنا هو الفجر والحديث هنا عن صلاة الفجر ، بينما استند أنصار الحنفية والمالكية والحنابلة على قول النبي: {إِذَا طَلَعَ حَاجِبُ الشَّمْسِ فأخـُـَـَـَّلَـَـَّى حتَّى تَرْتَفِعَ ، تأخَّرَغَـِبِ فأرَكِ.[5]

صلاة العيد سنة للنساء بشروط