المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية توضح حالات اصابات العمل في السعودية و تعويض اصابة العمل
صرحت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية عن الحالات التي يتم الاعتبار إنها من إصابات العمل تستوجب تعويض من التأمينات الاجتماعية، حيث توفر المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في السعودية التأمينات اللازمة التي يستحقها جميع العاملين في المملكة العربية السعودية المُؤمن عليهم من قبل الشركات أو المؤسسات التي يعملون بها، وهذا التكلف التأمينات الاجتماعية بجميع التكاليف الخاصة بإصابة الشخص المصاب مادام تم الإثبات أن هذه أصبت عمل ويكون هو في الأساس من المُسجلين في التأمينات الاجتماعية في السعودية، لذلك ومن خلال هذا المقال سوف نوضح لكم حالات أصابة اعلم والتعويضات المستحقة لها.
حالات إصابات العمل في السعودية
يقوم برنامج الأخطاء المهنية التي توفرها المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية الأمراض المهنية وإصابات العمل التالية:
- يُغطي برنامج الأخطاء المهنية الحادث الذي يقع على العامل بسبب العمل أو أثناء القيام به.
- كما يعد الحادث الذي يقع أثناء ذهب العامل إلي عمله من منزله أو العكس أو من محل عمله إلى المكان الذي يتناول فيه الطعام أو من مكان الصلاة.
- ويحتسب الحادث الذي يقع فيه العامل أثناء الانتقالات التي يقوم مها أثناء العمل، وهذا بسبب أو من مهمة تم تكليفه بها من قبل صاحب العمل.
- كما تتكفل التأمينات الاجتماعية بجمع الإصابات التي يُصاب بها بسبب عمله ولكن يجب أن يُثبت هذا.
#حقك_تعرف_حقك
حالات إصابات العمل التي يغطيها فرع #الأخطار_المهنية#التأمينات_الاجتماعية pic.twitter.com/molWzGssez— التأمينات الاجتماعية (@SaudiGOSI) October 13, 2015
اصابات العمل والتعويض عنها
وكما اوضحت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية بعض التفاصيل التي تخص تعويضات إصابات العمل، وتفاصيل اكثر عن الإصابات، حيث انه وكما أوضحنا سابقا أن عند أصابة احد العمل إصابة نتج عنها أصابة أو نقص في قدرته على القيام بهذا العمل، فيتوجب على صاحب العمل أن يقوم بتوفير للعمل علم آخر غير عمله السابق، ولكن يجب أن تكون خاضعة لشروط إصابة العمل كما أعلنت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية عنه وكما أوضحنا بعضه في الفقرة السابقة، وتُعد الأمراض المهنية في حكم إصابة العمل، وتعتبر تاريخ أول مشاهدة طبية للمرض في حكم تاريخ بدء أصابة العمل، وتعتبر أيضا أي حالة انكسار أو أي مضاعفات لها في حكم إصابة العمل، ويُطبق عليها أي معاونة والعلاج الذي يسير على ألأصابه العادية.
