برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث يوضح التخصصات المطلوبة لامكانية التسجيل في مسار إمداد

قام برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الذي يهدف بصورة أساسية إلى ابتعاث الطلاب الحاصلين على الدرجات العلمية البكالوريوس والماجستير من الجنسين والانطلاق بهم إلي سوق العمل، فضلا عن تمكين التخصصات المطلوبة من حملة المؤهلات المذكورة من التسجيل عبر مسار إمداد، بالكشف عبر إنفوجرافيك تم نشره في موقع تويتر الالكتروني عن تفاصيل “إمداد” وما يحتاج إليه من تخصصات.

برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث

عمل برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث عبر انفوجرافيك خاص به قام بنشره الموقع الرسمي للبرنامج في تويتر على توضيح ما يهدف إليه البرنامج من الكشف عن عدد من التخصصات العلمية التي يحتاج إليها مسار إمداد والتي تعمل بصدد تمكين الطلاب من التسجيل فيه، حيث يعمل مسار إمداد لأجل استقبال الحاصلين على درجات البكالوريوس والماجستير في تخصصات معينة وفقا لما قد تم الإشارة إليه.

استراتيجية برنامج الابتعاث

قام ولي العهد السعودي سمو الأمير محمد بن سلمان بالإشارة إلى استراتيجية البرنامج الخاص بالابتعاث وما يهدف إليه من التأهيل المباشر لسوق العمل ورفع كفاءة العاملين والقدرات التنموية، في مرحلة جديدة للابتعاث تم إطلاقها في اليوم السابع من شهر مارس لهذا العام 2022 تعمل في صدد تحسين أداء العنصر البشري في التشغيل بمختلف قطاعات المملكة العربية السعودية.

التخصصات المطلوبة للتسجيل

بحسب ما تم الإعلان عنه فان التخصصات المطلوبة والمتاحة للتسجيل في مسار إمداد من حملة البكالوريوس والماجستير

• تخصصات المحاسبة والاقتصاد من الجنسين.
• تخصص نظم المعلومات الجنائية والإدارية والمعلومات ألمحاسبيه.
• تخصص إدارة كل من المخاطر المالية، والعلوم الاكتوارية.
• تخصص الهندسة بمختلف الفروع هندسة الكهرباء والميكانيكا، والهندسة الصناعية والمدنية.
• التخصص العمراني بمختلف النشاطات الخاصة به.
• هندسة النفط والغاز الطبيعي.

مسار إمدد

يعمل مسار إمداد الذي يعد احد البرامج المتميزة المنبثقة من برنامج الملك سلمان بن عبد العزيز للابتعاث في صدد التأهيل المنظم وفقا لاستراتيجية معينة لحملة التخصصات المطلوبة في مجالات متنوعة والتي يكون منها بالاضافة إلى ما سبق مجالات هندسة الطيران والبحرية، فضلا عن الملاحة الفضائية، وتخصص البيئة والبتروكيماويات، وتخصصات علم الوراثة والمناعة للعمل في افضل مؤسسات العالم وفقا لرؤية المملكة 2030.