“وزارة التعليم بالسعودية” تعلن عن التخصصات المتاحة للتسجيل في مسار البحث والتطوير
أعلنت وزارة التعليم بالسعودية عن كافة التخصصات المتاحة للتسجيل في مسار البحث والتطوير، وذلك وفقًا للمجالات ذات الأولوية من ضمن البرنامج التي وضعه خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وذلك يمكنك التعرف عليه بالكامل من خلال كافة المعلومات الهامة التي سوف يتم سردها بالكامل في المقال، والتعرف على كافة التصريحات التي سوف تتعلق بهذا الأمر.
التخصصات المتاحة للتسجيل في مسار البحث والتطوير
تم الكشف من خلال برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث بالمملكة العربية السعودية، عن كافة التخصصات الهامة وإتاحة التسجيل في مسار البحث والتطوير، وذلك وفقًا لبعض التخصصات في المجالات ذات الأولوية على أن يتطلب التسجيل في هذه التخصصات يلزم أن يكون حاملين درجة الدكتوراه، ومن خلال النفاط التالية جاءت التخصصات البحثة المطلوبة من البرنامج، والتي قد تتمثل في الآتي:
- مطلوب أن يكون التخصص في الذكاء الاصطناعي والتعليم الآلي، بالإضافة إلى أن يكون المعلومات والكمية والحوسبة وأن يشمل علوم البيانات والتحليلات والأمن السيبراني والتعاملات الرقمية أيضا.
- بالإضافة إلى أن يكون التخصصات في إلكترونيات الطيران، وأيضا أنظمة مراقبة الطيران وهندسة أنظمة الطيران، بالإضافة إلى أن يكون التخصصات البحثية تشمل هياكل الطيران المتقدمة وإدارة سلسلة الإمدادات وأيضا الروبوتات والأنظمة المستقلة.
- كما أيضا من المطلوب في التخصصات البحثية يلزم أن تكون في الأنظمة الحرارية، والمدن الذكية والمستدامة بالإضافة إلى سلامة البناء والتشييد والمباني الذكية والمستدامة، كما أيضا التخصصات تشمل الإلكترونيات الحيوية وأجهزة الاستشعار عن بعد والهندسة الحيوية.
- من ضمن التخصصات البحثية، يفضل أن يكون التخصصات البحثية تشمل علوم وهندسة المواد بالإضافة إلى علوم وهندسة البوليمر، كما أيضا هندسة البتروكيماويات وأيضًا المواد الغير معدنية وكفاءة الطاقة وإدارة الأنظمة الطاقة الذكية.
- مع التخصصات البحثية التي تشمل الطاقة المستدامة والمتجددة، بالإضافة إلى الطاقة النووية وإدارة النفايات بالإضافة إلى التكييف مع المناخ، وتخصصات البحث في علم الأرض وإدارة البيئة وعلم المواد المائية.
على أن يكون الهدف الأساسي من هذا البرنامج الخاص بالملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، هو ابتعاث كافة الطلاب والطالبات بداخل المملكة العربية السعودية وذلك على حسب المجالات ذات الأولوية، والذي تم ذكرها في الأعلى الذي من خلالها يتم تنمية البحث وتطوير المملكة العربية السعودية بالكامل.