متى تبدا تكبيرات الحج 1443 – 2022

متى تبدا تكبيرات الحج 1443 – 2022؟ التكبير والذكر من أفضل العبادات الصالحة الصالحة التي تقوم بها ، حيث يقصد بالتكبير الإقرار بأن الله -تعالى- أكبر من تكبير الصورة في الحجة ، وكذلك شرّع ، أكثار من ذكر الله ، وفي هذا المقال ، صحف موقع كريستينا تعريفًا مفصلًا عن التكبير ، بالإضافة إلى بيان التكبير في العشر الأوائل من ذي الحجة ، وفي عيد الأضحى المبارك.

التكبير في الحج

يُعتبَر التّكبير.[1] ، قال: “ما من أيَّامٍ أعظمُ عند اللَّهِ ولا أحبُّ إليهِ من العمل فيه من هذِهِ الأيَّامِ منالَشرِ فأَكْثروا. والتَّكبيرِ ، والتَّحميدِ “[2].

متى تبدا تكبيرات الحج 1443 – 2022

إنَّ التّكبير هو العبادات أوصى بها الرسول -صلى الله عليه وسلم ، ومن أفضل الأعمال الصالحة التي أمر بها في القرآن الكريم ، أما وقت تكبيرات الحجّ فهي تختلف بين التّكبير المطلق والتّكبير المقيّد كالآتي:

التكبير المطلق في الحج

يبدأ التّكبير المطلق في الحجّ منذ بداية اليوم الأول من شهر ذي الحجة وينتهي بانتهاء أيام التشريق أي نهاية اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة ، حيث يبدأ في يوم الخميس 1 من شهر ذي الحجة لعام 1443 هـ ، يوافق يوم 30 من شهر يونيو / حزيران من عام 2022 م ، ينتهي بنهاية يوم الثلاثاء 13 من شهر ذي الحجة لعام 1443 هـ والذي يوافق يوم 12 من شهر يوليو / يوليو من عام 2022 م ، ورد عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أنه قال: “غير مرغوب فيه كان يُكبُ في قُبَّته بمنًى ، فيَسمَعُه أهلُ المسجدِ ، فيُكبِّرونَ فيُكبِّر أهلُ الأسواقِ ، حتى ترتجَّ منًى تكبيرًا”[3][4].

التكبير المقيد في الحج

يبدأ بعد صلاة فجر يوم عرفة ، وينتهي في عصر آخر يوم من أيام التشريق أي اليوم الثالث عشر من ذي الحجة ، تنتهي سيبدأ في يوم الجمعة 9 من شهر ذي الحجة لعام 1443 هـ ، والذي يوافق يوم 8 من شهر يوليو / تموز / من عام 2022 ويستمر حتى نهاية يوم الثلاثاء 13 من شهر ذي الحجة لعام 1443 هـ ، والذي يوافق يوم 12 شهر يوليو / تموز من عام 2022 م ، وقد جاء الدليل على الأثر في الأثر ، وقد جاء ذلك الدليل على أنه: “أداءه كان يُكبِّر دُبرَ صلاةِ الغداةِ من يومِ عَرفة إلى صلاة ، مِنِ مِن آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ”.[3][4]

متى يبدأ التكبير في العشر من ذي الحجة

متى تبدأ تكبيرات عيد الأضحى

إنَّ التكبير في عيد الأضحى هو سنة مؤكدة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، فقد وردَ عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- لأنَّ العمل الصالح الأحب إلى الله في العشر الأوائل من ذي الحجة هو ذكر الله -تعالى- ، أما وقت تكبيرات عيد الأضحى مختلف بين التكبير والتكبير والتكبير ، كالآتي:

التكبير المطلق في عيد الأضحى

إنّ التكبير المُطلق في عيد الأضحى يبدأ من بداية يوم النحر أي غروب شمس يوم عرفة ، ويمتد إلى غروب شمس اليوم الأخير من أيام التشريق ، يُشيرع التكبير المطلق من أول يوم الأضحى ، يشمل الأيام العشر الأولى وأيام التشريق ، ودليل ذلك الحديث الذي حثَّ فيه فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم على التكبير والذكر في العشر الأوائل ذي الحجة ، وبخ: “ما من أيامٍ أعظمَ عند اللهِ ولا أحبَّ إلى اللهِ العملُ فيهنَّ من أيام العشرِ ، فأكْثِروا فيهنّ من التَّسبيحِروا فيهنّ من التَّسبيحِره والتحميدِ والتخمِ والتَّكبيرِ”[2][4].

التكبير المقيد في عيد الأضحى

يبدأ التكبير في الإقلاع ، مما يجعله أكبر قيمة في صلوات الفرائض. مصلى العيد ، وفي الطريق إلى الصلاة ، ووقت الجلوس للصلاة ، فعن ابنِ عبَّاسٍ رضِي الله عنهما: “عنِ ابنِ عباسٍ جيدةه كان يُكبُ عُقَيبَ صَلاةِ الغَداةِ يَومَ عَرَفةَ إلى آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ دُبُرَ كُلَِّ صُبَقُ ، كُبُرَاي: أكبَرُ ، وللهِ الحَمدُ ، اللهُ أكبَرُ وأجَلُّ ، اللهُ أكبَرُ ما هَدانا “[5][4].

فضل التكبير في عشر ذي الحجة

صيغ تكبيرات الحج وعيد الأضحى

حج وعيد الأضحى ، ولكنَّ صحابة الكرام ذكروا بعض الصيغ التي اشتهرت وانتشرت بعدهم وأصبحت صيغًا جاهزة ، وهي كالآتي:[6]

• “اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ كَبيراً”.
• “اللَّهُ أَكْبَرُ كَبيراً ، اللَّهُ أَكْبَرُ كَبيراً ، اللَّهُ أَكْبَرُ وأجَلُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، وللَّهِ الحمدُ”.
• “اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، واللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، وللَّهِ الحمدُ”.

فضل صيام العشر الأوائل من ذي الحجة