خطبة جمعة عن صيام يوم عاشوراء مكتوبة
أجمل خطبة جمعة عن صيام يوم عاشوراء مكتوبة وعلامتها من المعلومات المهمّة والنّصائح الإيمانيّة التي تتمحور حول تاريخها ، والتي تعتبر من مناسبات الخير التي احتفل بها الحبيب المُصطفى -صلّى الله عليه وسلّم ، وسنّ للصحابة الكِرام صيامه وصيامه قبله ، عاشبر موقع كريستينا نُبارك لأمّتنا ، ذكرى مناسبة. ونقوم على طرح خطبة عن يوم عاشوراء قصيرة 1444 وعلى فضل وأهمية صيام يوم عاشوراء وتاسوعاء للمُسلم 1444.
خطبة جمعة عن صيام يوم عاشوراء مكتوبة
بسم الله والحمد لله ، والصّلاة والسَّلام على سيَّدنا محمّد رسول الله ، إنّ الحمد لله نحمده ونستعين به ونستهديه ، ونؤمن به ونتوكّل عليه ، ونعوذ بالله من أنفسنا ، ومن سيّئات أعمالنا ، نساء يهده الله فلا يحب له ، ومن يُضلل لا تجد لهًا مُرشد ، وأشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، وصفيّه وخليله ، خير رسالةٍ إلى العالمين أرسله ، اللهم صلّ على سيّدنا محمّد ، وعلى آله وصحبه الطيّبين الطاهرين أجمعين ، أمّا بعد:
إلى الله تعالى وترتفع في درجات الإيمانيّة ، وترتقي معها إلى ما فيه الخير والنجاة ، وترتقي معها إلى ما فيه الخير والنجاة ، فيه بالأمل مع الله العظيم الجبّار ، الذي نجده ، وكان له خير حافظ وخير ، فمن كان الله معه يفقد شيئًا ، ومن كان الله ، لا تجد له ملجأ من دون الله ، أخوة الإيمان ، لقد تكاسلت الجُموع عن صيام التطوّع ، يُنظر إلى أي نوافذ الخير الجزيلة التي يُطل الإنسان المُسلم على رحمات الله التي وسعت كل شيء ، فقد سنَّ حبيبكم المُصطفى الصّيام في عدد واسع من المُناسبات ، ليرسم لكم خارطة الطّريق نحو تلك التي ترتقون ، بها وتصلون بها إلى تُريدون من خيري الدّنيا والآخرة ، فمن أعرض عن الدّنيا أتته وهي راكعة على قدميها ، وهو ما كانه الصابة الكِرام ، إخوة الإيمان ، فلا تشغلنا دُنيا الفناء عن دار الخلود وعن اليوم الذي لا ينفع فيه مالٌ ولا بنون ، فقد رُوي عن آلة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم – في صحيح البخار ي ، أن حبيبكم قد أتى إلى المدينة ، حديث ابن عباس ، وجاء فيه: “فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح ، هذا يوم نجى الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى ، قال: فأنا أحق بموسى منكم ، فصامه وأمر بصيامه“ [1]، وفيه صيامه الخير الجزيل والبركات الواسعة ، فقد روي في حديث رواه الإمام مسلم-رضي الله عنه- صحيحه عن النبي وبخ “صيام يوم عرفة أحتسب على الله يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده ، وصيام يوم عاشوراء أحتسب الله أن يكفر السنة التي قبله“، فالعاقل من يتعّظ ويتعلّم بأنّ الأيّام دول ، وأن اغتنام الخير هو عُقر دار الحكمة ، فلا تغفلوا عن صيام هذا اليوم المُبارك ، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
خطبة جمعة مؤثرة عن يوم عاشوراء 1444
بسم الله الرّحمن الرّحيم ، والصّلاة والسّلام ، وعلى آلة وأصحابه أجمعين ، اللهم لكَ الحمد حتّى ترضى ، ولكَ الحمد ، ولكَ الحمد بعد الرضى ، سبحانك اللهم لا تُحصي ثناءً أنتَ اللهمّ علّمنا ما ينفعنا ، وانفعنا بما علّمتنا ، وزدنا نافعاً وعملاً صالحاً يقرنا إليك ، أمّا بعد:
إنّ عباد الله تعالى الذين يحرصون على طاعته دائمًًُا في عين رعايته ، وقد تولّاهم في رحمته التي وسعت كلّ شيء ، فمهما اشتدَّ بلاء الإنسيان المُسلم ، يبقى قلبه مُعلّقًا بالله تعالى ، لأنّه قادر على إغاثته ، والقادر على تسخير يُغيثه في يُنجو إلى جنجو عرض السّموات والأرض ، يُعرض دينه ودُنياه إلى أعلى لا تُوصف بكلمات ، تعويذ بالله منها ، وممّا قرّب إليها من قول أو عمل في عاشوراء اليوم الذي نجّى الله به نبيّه القتل ، وهو يوم مُبارك عند بني إسرائيل ، إلَّا أنّ المسلم أحقّ بموسى منهم ، رسول الله ونبيّه الكريم ، فالمُسلم حَريص على الإيمان بجميع الأنبياء والمُرسلين الذين قالوا لنا عنهم سيدنا محمّد ، فقد أغرق الله تعالى في هذا اليوم المُبارك فرعون وجيشه الكبير في الماء ، في الوقت الذي نجّى به نبيّه موسى ، ومن معه من المؤمنين المصدّقين لعظمة الله وقوّته ، وقد حدّثنا حبيبكم المُصطفى -صلّى الله عليه وسلّم- عن فضل اغتنام صيام هذا اليوم ، فقال: “وَصِيَامُ يَومِ عَاشُورَاءَ ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَهُ” [2] فصيامه سُنّة ، لسيدة لسيدة رسول الله ، يغتنم الخير الجزيل ، فينجو بنفسه وماله وأهله إلى جنّات النعيم ، ويغنم سنوات العُمر قبل الموت ، ومن ساعات الصحّة قبل السّقم ، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ، في فوزًاًا. للمستغفرين.
خطبة مؤثرة في يوم الجمعة عن صيام يوم عاشوراء
إنّ الحمد لله ، نحمده ونستعين به ونستهديه ، ونؤمن به ونتوكّل عليه ، ونعوذ بالله من شُرور أنفسنا ، ومن سيّئات أعمالنا ، فمن يعمل مثقال ذرة ، ومن يعمل مِثقال. عبده ، وهزم وحده ، ونشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، بعثه نبيّاً مبشّراً بالحقّّ والتّوحيد وداعًا إليه ، أمّا بعد:
سفر الجمهور من أتباعه ، وحثّكم على طاعته ، أوصيكم ونفسي المُخطئة بتقوى الله عزّ وجل ، وحثّكم على طاعته ومُنخالفة أمره ، واستفتحوا بالذي هو خير ، فإنكم على موعد مع يوم عظيم ، كان هذا الأثر به الحبيب المُصطفى في المدينة ، فرأى اليهود من أتباع يصومون هذا اليوم ، فعندما سألهم عن الأمر معهم يخبرونه بأنّه اليوم الذي نجى الله به نبيّه موسى من فرعون وجنده ، فقال قولته الشّهيرة ، أنا أحقّ! ُ بموسى منكم ، وسنّ صيامه في المُقبلة ، وسنّ صيامه في المُقبلة ، الكِرام ، وسنّه لنا على مرّ العُصور والأيام ، فقد كان يعلمه أن يعلمه وأنّه وأنّه القُدوة الحسنة التي يجب أن نقتدي وأنّه فصّيام عاشوراء ذو أجر كبير على حياة الإنسان المُسلم ، فيكفّر الله به ذنوب سنة مضت ، وذنوب سنة مُقبلة ، فيا لها من جائزة ، ويا لها من الجائزة الكبرى ، أن يستشعر الإنسان المُسلم في صيامه لهذا اليوم مشاعر القُرب والانتماء إلى الحبيب المُصطفى ، فعندما قال أنا أولى بموسى كان يقصد بالانا أمّته ، يقصدك ، وفالتزم ، وفصوص ، فصيامه خير وبركة وأجر عظيم ، فاغتنموا ما فيه من البركات واحرصوا على اجتناهي ومُنكرات أقول ، قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ، فيامةًا للمُستغفرين ، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
خطبة فضل صيام عاشوراء عن ملتقى الخطباء
وهي من المنابر الإسلاميّة المميّزة التي يحرص المُسلم على تحرّي الخير الجزيل فيها في جميع المناسبات الدّينية ، وجاءت خُطبة الجمعة عن فضل صيام عاشوراء في الآتي:
وَرَجَحْنَا ، وَرَجَحْهم ، و على آلة وأصحابه دينه. ، فكانوا مع نبيه أنصارا وأعوانا.
أما بعد ، اتقوا الله تعالى وأطيعوه وعظموا أمره ولا تعصوه ، واعلموا رحمكم الله يوم عاشوراء له فضل عند الله ومكانة ، وشهرة أول السنة الهجرية في حساب أهل الإسلام ، وقدّث النبي -صلى الله وسلم- على صوم يوم عاشوراء يوم قبله أو يوم بعده معه خلافاً لليهود ، فعن ابن عباس -رضي الله عنهما- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قدم المدينة فوجد اليهود صياماً يوم عاشوراء فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما هذا اليوم الذي تصومونه؟ فقالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه ، وغرّق فرعون وقومه ، فصامه موسى شكراً لله ، فنحن نصومه ، فقال الله رسول الله عليه وسلم: “فنحن أحق وأولى بموسى منكم” فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأمر بصيامه ” ، وقال: “خالفوا اليهود ، يوماً قبله أو يوماً بعده” وفي رواية: قال: “لئن بقيت إلى قابل لأصومنَّ التاسع مع العاشر” وسئل عن صيامه فقال: “أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله ”ولا يشرع فيه غير الصيام لا زيادة صلاة ولا زيادة نفقة على العيال ولا غير ذلك. ونحن أمرنا بالإتباع ونهينا عن الابتداع ، فقد انقسم الناس فيه ثلاثة أقسام: بعد ما فعل الرافضة ، وصادف فيه قتل الحسين بن علي رضي الله عنهما ، فجعلوه مأتما ووقتًا وشؤم ، يلطمون في الخدود ، ويشققون فيه الجيوب ، وقابلهم حزب آخر وهم النواصب العداوة لأهل البيت ، فجعلوه يوم فرح وعيد وسرور ، أما أهل الاستقامة “أهل السنة والجماعة” فمشوا على ما شره نبيهم الكريم عليه الصلاة والسلام ، فقاموا بصيامه فقط ولم يجعلوه يوم عيد ولا يوم حزن وشؤم كما أهل الضلال ، وأمر النبي -صلى الله عليه وسلم- بمخالفة اليهود بصوم معه ، فصار صيامه فيه مخالفة لليهود والرافضة والنواصب ، ونتحدث لكم عن موسى بن عمران عليه السلام: إنه كان في دعوته لفرعون وجنوده في كرب ومضايقات ، فقد كان فرعون معانداً ومتكبراً على خالقه ، وقال: (أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى ) [النازعـات: 24]. وقال: (مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي) [القصص: 38].
خطبة جمعة عن صيام يوم عاشوراء مكتوبة pdf
رسمها في الرسم البياني السابق ، جدول البيانات التي تم رسمها في الرسم البياني السابق في يوم عاشوراء بصيغة ملف pdf “من هنا”.
خطبة جمعة عن صيام يوم عاشوراء مكتوبة doc
يُعتبر يوم الجمعة أحد الأيام المُباركة التي تحتوي على عدد من السّنن النبويّة الطّيبة ، وتتزامن مع مناسبة يوم عاشوراء ، الذي يحظى بقيمة ورمزيّة عالية عند جُموع المُسلمين حول العالم ، ويمكن تحميل نصّبة صيغة ملف doc “من هنا”.
إلى هذا التقرير. تناولنا فيه الحديث حولَ خطبة جمعة عن صيام يوم عاشوراء مكتوبة وانتقلنا مع سُطور وفقرات المقال في طرح خطبة جمعة عن يوم عاشوراء وصيغة خطبة جمعة عن عاشوراء لعام 1444 لنختم مع إمكانيّة تحميل نص الخطبة بصيغة pdf و doc.