حل سؤال..احتراق البنزين في محرك السيارة؟
أوضحت وزارة التعليم مدى أهمية الأسئلة التي تقوم بتوضيحها للطلاب في فترات الاختبارت التباعة لهم، وأشارت بأنها تتركز بشكل كبير على وضع العديد من الأهداف لاستخدام المعلومة الدراسية في الحياة اليومية، وكيفية استفادة الطلاب والطالبات من الأسئلة التي يتم شرحها في المنهج التعليمي السعودي، وجاء سؤال هام وهو” احتراق البنزين في محرك السيارة؟” فلنتعرف على الإجابة النموذجية الصحيحة.
احتراق البنزين في محرك السيارة
من أهم الأسئلة التعليمية التي جاءت مؤخرًا هو سؤال” عند احتراق البنزين في محرك السيارة تتحول الطاقة إلى؟” وعلى الطلاب أن يوضحون هذا الأمر بالخطوات، ويجب أولا معرفة أن يوجد العديد من تحولات الطاقة فمنها تحويل الطاقة الكيميائية إلى حرارية، وفي حالة احتراق البنزين فهنا يعتبر طاقة مخزنه، فخلال اختراقه يتم تحويل الطاقة إلى منبعثه، فيبدأ من التحول من الطاقة الحرارية إلى الطاقة الميكانيكية والإجابة النموذجية الصحيحة لسؤالنا هو” تحويلها إلى طاقة ميكانيكية”.
تحول الطاقة الكهربائية إلى حركية
تعريف الطاقة: هو خاصية تشمل مجموعة من الأشكال المختلفة الموجودة في الطبيعية ويمكن تحويلها في حالة استخدامها بشكل صحيح، ويوجد لها العديد من التفاعلات الكيميائية المختلفة، فتتواجد العديد من الأمثلة المختلفة لاستخدامات الطاقة في الكون وفي الحياة العملية، فعند استخدام الطاقة الميكانيكية تتحول إلى طاقة كهربائية، وفي حالة استخدام الطاقة الفزيائية المشغلة يتم تحويلها إلى الطاقة الحركية وذلك من خلال النظام الممتد للتشغيل.
تحولات الطاقة
توجد العديد من محاولات الطاقة التي يجب معرفتها أثناء تشغيل السيارة، وهي التي تبدأ في الآتي:
- الطاقة الكميائية التي تتواجد في مادة البنزين يتم تحويلها إلى طاقة حرارية وذلك عند اشتعالها.
- الطاقة الحرارية المتواجدة في البخار يتم تحولها إلى طاقة حركية.
- وفي حالة تواجد طاقة حرارية يتم تحولها إلى طاقة ميكانيكية.
- والطاقة الميكانيكية يتم تحويلها إلى طاقة كهربائية.
- الطاقة الكامنة المتواجدة في البنزين يتم تحولها إلى طاقة حرارية وذلك في حالة حركة الغاز الممتد لها.
- طاقة حركة الفاز يتم تحويلها إلى طاقة حركة خطية لتستهدف المكبس فقط التابع للسيارة.
- ثم تبدأ تغير الحركة من حركة دورانية إلى حركة المكبس الخطية.
- ومن ثم تعود مرة أخرى الطاقة المتحركة لتبدأ السيارة في وضع تشغيلها للسير.
