حقيقة صرف المساعدة المقطوعة مع راتب الضمان الاجتماعي المطور هذا الشهر بأمر ملكي
أيام قليلة وتبدأ الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمملكة العربية السعودية بإيداع راتب الضمان الاجتماعي المطور والقديم في حسابات المستفيدين البنكية، وقد انتشرت بعض الأنباء عن عودة صرف مقطوعة الضمان مع الراتب هذا الشهر، وهذا ما جعل المستفيدين من الضمان يتساءلون عن حقيقة صرف المساعدة المقطوعة مع راتب الضمان الاجتماعي هذا الشهر بأمر ملكي للمستفيدين، لذا دعونا نوضح حقيقة هذا الأمر بشيء من التفصيل.
حقيقة صرف المساعدة المقطوعة مع راتب الضمان الاجتماعي
المساعدة المقطوعة هي شكل من أشكال الدعم السعودي التي تقوم المملكة العربية السعودية بتقديمه للمواطنين مستفيدي الضمان الاجتماعي القديم والمطور، ولكن منذ عام 2020 قد انقطع تقديم هذه المساعدة إلى المواطنين المستفيدين من الدعم، ولكن قد انتشرت بعض الأخبار عن عودتها من جديد مرة أخرى، حيث صرفها مع راتب هذا الشهر للمواطنين المستفيدين من الضمان المطور والقديم، بل انتشرت الأخبار حول صدور أمر ملكي بإيداع تلك المساعدة، ولكن لم يتم إصدار أي أوامر ملكية أو قرار من الموارد البشرية بشكل رسمي بإعادة صرف المساعدة من جديد مرة أخرى، والحقيقة أنه لا نية لعودتها مرة أخرى من الأساس، فأي مساعدات تقدمها الدولة للمواطنين تكون عبارة عن زيادة في الرواتب أو زيادة في برامج الدعم.
متى ينزل راتب الضمان الاجتماعي هذا الشهر؟
وضحنا لكم حقيقة صرف المساعدة المقطوعة مع راتب الضمان الاجتماعي بأمر ملكي، وبالنسبة لموعد إيداع راتب الضمان الاجتماعي هذا الشهر، فمن المقرر أن ينزل الراتب ويتم الإيداع بموعده الثابت بالأول من كل شهر ميلادي، حيث يتغير الموعد على حسب الإجازات والعطل الرسمية داخل المملكة العربية السعودية، وعن موعد صرف الضمان الاجتماعي القديم والمطور لشهر ربيع الأول 1444، راتب أكتوبر لعام 2022، حيث متبقي أسبوعين تقريبًا من الآن، حيث يتم الإيداع يوم الأحد الموافق السادس من ربيع ربيع الأول لعام 1444، حيث يوافق الثاني من شهر أكتوبر لعام 2022.
شروط الحصول على المساعدة المقطوعة
وعن المساعدة المقطوعة فهي شكل من أشكال الدعم التي كان يتم تقديمها للمواطنين بالمملكة، ويتم تقديمها للمواطنين السعوديين للذي لا يقل عمره عن مبلغ 35 عام، ويشترط ألا يمتلك المتقدم عقار أو سجل تجاري أو دخل شهري، وعليه أن يُقدم سجل خاص بالعائلة أو بطاقة الأحوال.
