من الذي قبل أمير المؤمنين رأسه
من ، أمير المؤمنين رأسه؟ حيث ورد من الصحابة -رضوان الله في قيمته ، ومن ثم إلى ذلك ، ومن المقرر أن تشير إلى ذلك إلى ذلك. الصحابي ، وما هي صحة تلك القصة.
من ، أمير المؤمنين رأسه
إنّ الصحابي الذي قبل رأسه أمير المؤمنين -رضي الله عنه هو الصحابي الجليل عبد الله بن حذافة بن قيس بن عدي بن سعد السهم القرشي الكناني -رضي الله عنه- ويعد حذافة أحد صحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الذين بعثوا إلى الأعاجم من الملوك برسائل تدعوا إلى الإيمان بالله تعالى ، ورسالة حذافة كانت كسرى ملك الفرس في السادس من الهجرة .[1]
سيرة عمر بن الخطاب مختصرة
قصة تقبيل أمير المؤمنين لرأس عبدالله بن حذافة السهمي
قيل إن ملك الروم قال للصحابي الجليل عبدالله بن حذافة -رضي الله عنه- وهو بالأسر تنصّر أي اعتنق النصرانية وهدده بالقتل ، وعلى الرُغم من ذلك امتنع عبدالله بن حذافة وأبى أنّ يترك الإسلام ، وللضغط أمامه أحد أسرى المسلمين لكي يهب الموت ويترك الإسلام ، لكن عبدالله بن حذافة أصر على موقفه ، فأمر ملك الروم أن يقتل فبكى عبدالله ، فقال الملك قد جزع ردوه ، فلما ردوه قال عبدالله بن حذافة أني لا أبكي جزعًا ، بل أبكي لأني لا أملك سوى عدد قليلًا واحدًا. وقال له قبل رأسي ، وأطلق سراحك فأبى عبدالله بن حذافة ، وقال انه معك.
يقبل رأس عبد الله بن حذافة ، وأنا أبدأ. وكان أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يمازحون عبدالله ، فيقولون: قبلت رأس علج. فيقول لهم: أطلق الله تلك القبلة ثمانين من المسلمين.
في اي صلاة طعن الخليفة عمر بن الخطاب
ما صحة قصة عبد الله بن حذافة
أجيب ، هذا الجو صحيح ، صحيح ، صحيح ، صحيح ، صحيح ، اليوم صحيح ، صحيح ، الجوكر ، وهذا يجعلنا صحيحًا ، مما يجعله يجعلنا عاجزين عن الرد. للصحابة رضوان الله عليهم.
هكذا ؛ قد نكون توصلنّا لنهاية مقال من ، أمير المؤمنين رأسه خلاله ، مما جعلته تتعرّف على الصحابي الجليل الذي رأته ، وما هي القصة وراء ذلك؟
أسئلة شائعة
-
متى توفى عبدالله بن حذافة رضي الله عنه؟
توفي الصحابي الجليل عبدالله بن أبي حذافة -رضي الله عنه- بمصر عام 33 هجريًا أثناء خلافة عثمان بن عفان -رضي الله عنه-.