مغالطة الشخصنة يقصد بها الطعن في شخصية صاحب الحجة بدلا من تفنيد كلامه، أو تحليل رأيه، أو مناقشة حجته
صورة مغالطة الشخصنة يقصد بها الطعن في شخصية صاحب الحجة من تفنيد كلامه ، أو تحليل رأيه ، أو مناقشة حجته. كثيراً ما نسمع عن كون أحد المتّهمين قد طعن في القضيّة المرفوعة ضدّه ، وأصدر الحكّام والقراءة فيها بحقه ، ولكن لا نعرف ماذا يعني هذا الطعن ، لذا فإنّنا من خلال موقع تريند الخليج ، جمعنا بعض المعلومات عن هذا الأمر ، كالمقصود بالطعن ، وطرقه ، وسيوردها في السّطور التالية من هذا المقال.
ما المقصود بالطعن
ويقصده ، بالطعن في الحكم الذي صدر بحقه. ولكن لا يجوز الطعن في حكم يصدر أثناء سير الدعوى ، وتوجد عدّة طرق للطّعن في الحكم ، بما يلي:[1]
- في الحكم.
- الاستئناف.
- النقض.
- التماس إعادة النظر.
نموذج عريضة الطعن بالنقض أمام المحكمة العليا
صورة مغالطة الشخصنة يقصد بها الطعن في شخصية صاحب الحجة من تفنيد كلامه ، أو تحليل رأيه ، أو مناقشة حجته
حتى يتمكن من تقديم طلب الطعن؟ يلي الإجابة نورد الإجابة عن السؤال السابق:
- العبارة صحيحة.
الطعن والقدح في أنساب الناس يعد من
ما هي مساوئ الشخصنة
توجد أرواج من المساوئ للشخصنة ، حيث تعتبر هذه المؤشرات ، أهميتها إيجابية للثقافة ، ومن أهم هذه المساوئ ما يلي:
- تعزيز ثقافة الاتهام والشك.
- تعزيز النزعة الشخصية في الحكم.
- الحد من توقع الإنسان ونتاجه.
- تبعد صاحب القضية عن الحقائق ، وتعمي بصيرته عن الواقع.
- ترك المعاملات الأخلاقية عند التعامل بين الناس.
- تعزيز الفوارق بين الناس.
- تطمس الحق وتقوي الباطل.
- تقليب جهود الموهوبين.
يحمل هنا ، قد يكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا يحمل عنوان ، مغالَطة الشَّخصنة يقصَد بِها. تحليل رأيه في شخصيّة صاحب الحجة بدلاً من تفنيد كلامه. حيثُ تعرفنا على مفهوم الطعن ، ومساوئ الشخصنة.