كم استمر حكم الخلفاء الراشدين

عثمان بن عفان

تولى الخلافة عام 23 هـ / 644 م إلى عام 35 هـ / 656 م ، هو ثالث الخلفاء الراشدين ، وأحد العشرة النشرة بالجنة ، ومن ببراءة. كنى ذا النورين لأنه تزوج اثنتين من بنات النبي صلى الله عليه وسلم ، بويع بالخلافة بعد الشورى التي بعد وفاة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وقد تم خلافته نحو اثني عشر العامة ، وقد تم في عهده جمع وعمل القرآن توسعة للمسجد الحرام وكذلك المسجد النبوي ، وفتحت في عهده عدد من البلدان وتوسعت الدولة الإسلامية ، ومن البلدان التي فتحت في أيام خلافته أرمينية وخراسان وكرمان وسجستان وإفريقية وقراءة الإسلامية ، وابتلع أسطول بحري إسلامي لحماية الشواطئ من هجماتهم.

علي بن أبي طالب

تولى الخلافة من عام 35 هـ / 656 م إلى عام 40 هـ / 661 م ، هو رابع الخلفاء الراشدين ، وأحد العشرة المبشرين بالجنة ، وهو ثاني أو ثالث الناس في الإسلام ، وأول من أسلم من الصبيان ، هاجر إلى المدينة المنورة بعد هجرة الرسول ثلاثة أيام وآخاه النبي محمد السنة الثانية من الهجرة ، بويع بالخلافة سنة 35 هـ بعد فتنة مقتل عثمان بالمدينة المنورة ، شقق سكنية ، شقق ، الاستقرار السياسي ، تميزت شققًا حضاريًا في عاصمة الخلافة الجديدة ، ووقعت حضاريًا في عهده الكثير من المعارك ، جناح طويل في جناح اليمين ، واستشهد ، عبد الرحمن بن ملجم في رمضان ، عبد الرحمن بن ملجم في رمضان سنة 40 هـ.

من هو الصحابي الذي ولد في بطن الكعبة.

الحسن بن علي بن أبي طالب

تولى الخلافة عام 40 هـ / 661 م إلى عام 41 هـ / 662 م ، هو خامس الخلفاء الراشدين ، بويع بالخلافة في أواخر سنة 40 هـ بعد وفاة علي أبي طالب في الكوفة ، واستمر بعد بيعته خليفة للمسلمين نحو ثمانية أشهر ، ثم تنازل عنها معاوية بن أبي سفيان بعد أن صالحه على عدد من الأمور ، وانتقل الحسن بعد ذلك من الكوفة إلى المدينة المنورة وعاش فيها بقية توفي حتى في سنة 49 هـ ، وقيل الراش سنة 50 هـ ، واستدل علماء المسلمين على أحد الخلفاء ورش الدين بالحديث الذي ورد عن سفينة مولى رسول الله: أن رسول قال الله صلى الله عليه وسلم: “خِلافةُ النُُّّبوَّةِ ثَلاثونَ سَنةً ، ثمَّ يُؤتِي اللهُ الملكَ -أو مُلكَه- مَن يشاءُ” ،[2] وإنها كملت الثلاثون بخلافة الحسن بن علي ، بداية نزل عن الخلافة لمعاوية في ربيع الأول من سنة وأربعين ، وذلك كمال ثلاثين سنة من موت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وظهر توفي في ربيع الأول سنة واحدة عشرة من الهجرة.

عمر بن عبد العزيز

تولى الخلافة من عام 99 هـ 681 م إلى عام 101 هـ 720 م ، وهو ثامن خلفاء الدولة الأموية ، تولى الخلافة بعد وفاة ابن عمه سليمان وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، ونسخ بعضها ، الأول في الإسلام ، واستمرت خلافته سنتين وخمسة وأربعة أيام ، حتى قتل مسموما سنة 101 هـ.[3]

كيف تولى الخلفاء الراشدون الخلافة

فترة الخلافة الراشدة الفترة التي لم يكن الحكم فيها وراثيًا ؛ فقد كان قائمًا على الشورى ، عكس دول الخلافة التالية ؛ كان الحكم فيه قائمًا على التوريث ، يلي الطريقة التي تولى فيها الخلفاء الراشدون الخلافة:

طريقة تولي أبو بكر الخلافة

لما مات رسول الله -صلى الله عليه وسلم- اجتمعت الأنصار في سقيفة بني ساعدة ، وأرادوا الإمامة لسعد بن عبادة ، ثم أقصدوا ذلك أبا بكر وعمر رضي الله عنهما ، فقصدوا نحو اجتماع الأنصار ، ولما انتهوا وعلمت بينهم حوار في أمر الخلافة ، حيث اضطرب أمر الأنصار فجعلوا يطلبون الأمر لأنفسهم ، أو الشركة فيه مع الهجرة ، فأعلمهم أبو بكر أن الإمامة لا تكون إلا في قريش ، فأذعنوا لذلك وبايعوا أبا بكر واجتمعوا على إمامته ، واتفقوا على خلافته.[4]

طريقة تولي عمر الخلافة

، وذلك خلال مرحلة تولية الفاروق -رضي الله عنه- مرض قبل وفاته خمسة عشر يومًا ، أثناء فترة المرض ، أثناء هذا المرض ، وذلك بعده إلى المرحلة السابقة ، وكان قد تم خلال هذا المرحلة الثالثة كتب العهد والرضي عنه- وقرئ على المسلمين فأقروا وسمعوا له وسمعوا له وأطاعوا ، ولم يعهد الصديق -رضي الله عنه- بالخلافة لعمر رضي الله عنه إلا بعد أن استشار نفرًا من فضلاء الصحابة فيه.[5]

طريقة تولي عثمان الخلافة

لما طعن عمر رضي الله عنه ، لم يستخلف أحدًا بعينه ، حتى يكون التعديل على المسلمين من بعده ، بل أوصى أن يكون الأمر شورى بعده في ستة ممن توفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو عنهم راضٍ ، وهم: عثمان بن عفان ، وعلي بن أبي طالب ، وطلحة بن عبيد الله ، والزبير بن العوام ، وسعد بن أبي وقاص ، وعبد الرحمن بن عوف ، ولما مات الفاروق -رضي الله عنه- ودفنه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، اجتمع اجتمع جعل عمر الأمر فيهم شورى للتشاور فيمن يلي الخل بعده ، ففوض ثلاثة منهم الأمر إلى ثلاثة ، حيث فوض الزبير ما يستحقه من الإمارة إلى علي ، وفوض سعد ماله في ذلك إلى عبد الرحمن بن عوف ، وترك طلحة حقه إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه.

فقال عبد الرحمن لعلي وعثمان: أيكما يبرأ من هذا الأمر فنفوض الأمر إليه؟ فسكت علي وعثمان رضي الله عنهما ، فقال عبد: إني أترك حقي من ذلك ، والله والإسلام أن أجتهد فأولي أولاكما بالحق فقالا: نعم ثم خاطب واحد ، بما فيه من الفضل ، وأخذ العهد والوقت ولاه ليعدهن ، ولئن عليه ليسمعن ولي العهد: فليكن فقال: نعم ، ملك ، ملك ، قانون ، قال: ارفع يدك يا ​​عثمان فبايعه فبايعه علي وولج أهل الدار فبايعوه.[6]

طريقة تولي علي الخلافة

بعد أن استشهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه ، على أيدي الخارجين من الآفاق ومن أمصار ، قام كل من بقي بالمدينة من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بمبايعة علي -رضي الله عنه- بالخلافة وذلك لأنه لم يكن أحد أفضل منه الإطلاق بعد عثمان رضي الله عنه ، وقابلها إلا بعد إلحاح شديد ، ممن بقي من الصحابة بالمدينة وخوفاً من ازدهار الفتن وانتشارها ، ومع ذلك يسلم من معرة تلك الفتن كموقع الجملين.[7]

طريقة تولي الحسن الخلافة

سبعة أشهر ، وخراسان ، وخراسان ، وذكاء سبعة أشهر ، و BMC ، و BMC ، و BMC ، و BMC ، و BMC ، و BMC. ، وكانت خلافته هذه المدة خلافة راشدة حقة ، لأن تلك المدة كانت مكملة لمدة الخلافة الراشدة التي أخبرتها النبي -صلى الله عليه وسلم- أن مدتها ثلاثون سنة ثم تصير ملكًا.[8]

ماذا تسمى زوجة الخليفة

وهكذا وصلنا إلى نهاية مقالنا ، الذي تحدثنا فيه عن الخلفاء الراشدون ، وعن كم استمر حكم الخلفاء الراشدين، ونبذة عنهم ، وعن كيف تولى الخلفاء الراشدون الخلافة.