خطبة عن السرورية مختصرة

خطبة عن السرورية مختصرة

يجب أن تتضمّن رسالتك في شكل كامل ، وخطبة ، وفيها بعض الآيات والأحاديث التي تناسب الموضوع:

الخطبة الأولى

بسم الله الرحمن الرحيم ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خير البشر وخاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين ، أمَّا بعد:

إنَّ الحمد لله تعالى ، نحمده ونستعين به ونستهديه ونسترشده ، ونعوذ بالله من أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فهو مهتدِ ومن يضلل فلن تجد له وليًا مرشدًا ، وأشهد ألا إلا الله وحده لا شرك ، صدق وعده ، ونه عبده ، وأعز جنده ، و هم كره وحده ، لا شيء ، و محمد عبده ورسوله ، وصفيه وخليله ، هو خير نبيٍّ أرسله بالهدى ودين الحق ، وكله على الدين كله ولوه الكافرون ، وأنَّ كلَّ محدثة بدعة ولك بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لقد أنزل الله تعالى كتابه الكريم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنزل إليه جميع التعاليم والأحكام حتَّى أكمله وجعله كما تعالى ، إذا قال تعالى في محفل التنزيل: “حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَرْرُ وَلَ وَمِ أُخِرنز اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ۚ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ ۗ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِين ِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ ۚ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ ۙ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ”،[2] فقد رضي الله تعالى لنا هذا الدين وأكمله ، وما جاء به جاء خير البشر ويتبع من ضلَّ عن سبيل الله تعالى ، ومن تلك الحركات التي ظهرت من الإصدار الذي أطلق عليه اسم السرور ، وهي إحدى الحركات المميزةظيمات التي أصلتها من جماعة الإخوان المسلمين ، وحاولت أن تدمج الأفكار بين السلفية الجهادية ، أفكار الإخوان المسلمين ، وخطرها عندها تراها استقاء تعاليمها من السلف السلف بشكل انتقائي حسب ما يمليه الهوى وتتطلبه ، وبعد مؤسسها محمد بن سرور زين العابدين أحد أعضاء جماعة الإخوان المسلمين في سوريا ، ثمَّ هاجر إلى السعودية وأكمل نشاطه ، ثمَّ سافر إلى أوروبا نشاطه هناك ويصدر المجلات والجرائد التي تبثُّ أفكاره عاد.

الخطبة الثانية

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:

لقد بلغنا بعضنا البعض من أبناء البلد الواحد ، وقد بلغت قيمته مبلغًاًا بعيدًا واستمرت في بلادها ، وكذلك الحال في مصر واليمن وسوريا وليبيا وغيرها ، كما تشعرهم يحرصون بشكل دائم على معظم العلماء والفقهاء من العلماء والمنافذ ، وذلك باستخدام بداهنة في المنابع الصافية. هؤلاء الذين لديهم شعراء ورجال أعمال ، وناس ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، ورجال ، وناس ، وناس ، وناس ، وناس ، وناس ، وناس ، وناس ، وعلام ، وعلام ، وعلام ، وعلام ، وعلام ، و Iki ، و Iki ، و Iki ، و Iki. أشد عقاب ، إذ يقول تعالى في كتابه العزيز: “وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً ۚ وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحَبِمَةٍ رَقَفَتَحْرِمٍُ رَقُ ٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ إِلَّا أَن يَصَّدَّقُوا ۚ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ ۖ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰ أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ ۖ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا * وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا ”[3] وفي الحديث الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه وعن رضي الله عنه قال: “مَنْ أعانَ علَى قَتْلِ مؤْمِنٍ بشطْرِ كلِمَةٍ ، لَقِيَ اللهَ مكتوبًا بينَ عيْنَيْهِ: آيِسٌ مِنْ رحمةِ اللهِ” ،[4] فوضى والاضطرابات ، وعليكم ، فوضى والاضطرابات ، وعليكم ، وعليكم ، فوضى وسنة ، وهكذا ، فقام ماله ، فقام مال ولا بنون إلا في خطيب الله بقلب ، السرور في أسرارهم والعلامات التي تميزتهم ، فإنهم أحسنت في ذلك فمن ورائد من فمن بينها ومن الشيطان ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

ما هي جماعة السرورية