تليجرام تريند الخليج
صحة

اكتشاف جديد لـ علاج فقدان السمع

هالة محمد

علاج فقدان السمع .. أحيا باحثون استراليون الأمل لدى الأطفال فاقدي السمع، بإعلانهم انه سيكون في مقدور الأطباء إجراء عمليات جراحية تعيد حاسة السمع لهم باستخدام خلايا تؤخذ من الأنف، وتقوم بدور التعويض عن الجزء المتعطل من حلزون الأذن.

فخلايا الشم يمكن تحويلها في مرحلة الطفولة إلى لاقطات سمعية، ومن الجدير بالذكر أن مرض عدم الإدراك الحسي يحدث في الأذن الداخلية، الأمر الذي يؤدي إلى تدهور الشعور بالصوت، وتحدث المشكلة في الأغلب في الحلزون أو في عصب السمع، أما سبب هذا الأمر فيمكن أن يكون وراثيًّا، أو يحدث خلال الحياة نتيجة لمرض، أو بسبب نقص في عملية التروي أو نتيجة للتعرض للأصوات العالية، أو نتيجة للتقدم في العمر.

محطة تنقية مياه محمولة على الظهر

طور باحثون ألمان في جامعة «أوسنا بروك» محطة لتنقية المياه، ينتظر أن تسهم في تقديم المساعدات الطارئة بشكل غير معقد في المناطق المنكوبة، وتحمل هذه المحطة اسم «بول» اختصارًا من اللغة الإنجليزية وتعني «وحدة تنقية المياه من أجل انقاذ الحياة»، ويعيب محطات تحلية المياه الحالية أنها مكلفة وتحتاج للعديد من الأفراد في تشغيلها، أما محطة «بول» فتعمل من دون تيار كهربائي، ويمكن أن توفر ماء لنحو 500 شخص.
قارات الأرض.. هل تعود للاندماج؟!

يبدو أن مرحلة الانفصال التي شهدتها القارات السبع قبل أكثر من 200 مليون سنة قد وصلت إلى نهايتها، وبدأت مرحلة العودة إلى الاندماج التي ربما تستغرق الفترة نفسها التي استغرقتها مرحلة الانفصال.

ويطلق المختصون مصطلح «انزلاق الصفائح» على حركة التربة التي تجري تحت المحيطات أو على أطرافها، وأول من جاء بفكرة «الانزلاق» العالم الألماني الجيوفيزيائي ألفريد فيكتر عام 1921.

فقد لاحظ هذا العالم أن أميركا الجنوبية وأفريقيا تتقاربان في حوافهما الأرضية، كما لو كانا قطعة واحدة انقسمت على نفسها إلى جزئين مختلفين، لكنهما حافظا على تموجات خط الانشطار المشترك فيما بينهما.

العلماء آنذاك واجهوا نظرية فيكتر بجملة واسعة من التسويف، لكنهم في نهاية المطاف عادوا واعترفوا بجديتها، وخاصة فيما يتعلق بما أشار إليه من أن الأرض هي مصدر «التجاذب» أو «التنافر» المغناطيسي بين الأجزاء اليابسة، أي المرتفعات والجبال والتلال عموما، وهذا التجاذب أو التنافر هو الذي يحدد مستوى حركة طبقات الأرض وطبيعة اتجاهاتها.

بطارية خضراء

يؤدي تفاعل الصوديوم والسيليسيوم وقطرة ماء إلى إنتاج طاقة خضراء، هذه الوصفة المعجزة وغير الخطرة التي انتهى إليها باحثون كانوا يرغبون في إنتاج طاقة متجددة، وتقوم حاليًا شركة «شيغفا» بتطوير الفكرة لإنتاج بطاريات لتشغيل أجهزتها الالكترونية، حيث يسمح تفاعل المواد الثلاث التي ذكرناها آنفا بإنتاج الهيدروجين ومن ثمة الطاقة النظيفة.

تفجير نووي تحت الأرض يعادل زلزالًا
إذا افترضنا أن الهدف النهائي لإيران من برنامجها النووي هو انتاج قنبلة نووية، فإن عليهم اختباره للتأكد من أنه يعمل، وأي اختبار يجب أن يُجرى تحت الأرض، أو ربما داخل أحد الجبال في الصحراء، كما فعلت فرنسا في الجزائر، وكما فعلت الولايات المتحدة في الهند، وكما ذكر آنفا فإن إيران معرضة للزلازل.
كما أن ضعف بنيانها التضاريسي يجعل من السهل تسرب الإشعاعات إلى سطح الأرض، وسوف يصبح هذا البنيان أكثر هشاشة في حالة إجراء أي تفجير نووي تحت الأرض، وبالإضافة إلى ذلك، فإن مواصفات الضغط المنخفض الذي يصاحب العواصف، تتيح للغازات أن تتحرك من تحت الأرض إلى السطح عبر نقاط الضعف الجيولوجية.

إن أي تفجير نووي تحت الأرض يوازي في قوته قوة الزلزال، فحين قام الكوريون الشماليون بتفجير نووي تحت الأرض عام 2006، تسبب في نشاط زلزالي بقوة 4 درجات على مقياس ريختر، وقد لا يبدو في الأمر خطورة كبيرة لكن بعض خبراء الزلازل يرون عكس ذلك، ويقولون إنه كلما كبر حجم التفجير زاد النشاط الزلزالي الناتج عنه، الأمر الذي قد يجعله مدمرًا للناس والممتلكات، وعلى ما تمتلك إيران من تاريخ في مجال حدوث الزلازل، فإن مخاطر اجراء تجارب نووية، يحدث فيها خطأ ما، لن تقتصر على إيران وحدها، بل ستطال جيرانها العرب وغيرهم بدرجة كبيرة.

من هنا وهناك

< أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) عن إطلاق قمر صناعي يوم 4 مارس الماضي بهدف مساعدة العلماء في التوصل إلى فهم أفضل للتغيرات المناخية، غير أنه فشل في الوصول إلى مداره بعد عملية الإطلاق بسبب أن غلافًا واقيًا على قمة الصاروخ لم ينفصل بعد عملية الإطلاق بثلاث دقائق.

< العلاج بواسطة الألوان نظرية علمية جديدة تحاول تفسير ظاهرة الألوان وتأثيراتها على بعض الأمراض الشائعة لغرض العلاج.

< نجح الأطباء التشيك في الاستعاضة عن العظام التي تتعرض للإصابة والتلف في الجمجمة بمواد اصطناعية لها الخصائص نفسها التي تتمتع بها العظام الأصلية.

< أنهى مكوك الفضاء الأميركي «ديسكفري» 27 عامًا من الخدمة بعد مهمة استغرقت 13 يومًا، وقد بدأت عملية بناء المكوك عام 1979م، وشهد عام 1984م أول انطلاقة له في الفضاء.

< اخترع طالب ألماني «غيت نومان» جهازًا بحجم علبة الكبريت يوضع على مستوى الظهر ويصدر تنبيهًا بمجرد انحرافك لأكثر من 60 ثانية، ويعتزم تزويده بجهاز ذاكرة حتى يتمكن المستخدم من معرفة الوضعيات التي تعرضه للخطر.

< طور باحثون تشيك من معهد تقنية الأجهزة التابع لأكاديمية العلوم التشيكية في مدينة «برنو» جهازًا فريدًا من نوعه قادرًا على تشخيص وضع الشرايين والأوعية الدموية في الجسم خلال دقيقة واحدة.

< حذر العلماء من أن بروتينًا رئيسيًا (بروتين نيرو فايسن) يساعد الدماغ في نقل المعلومات مما يعتبر انجازًا طبيًّا قد يساعدهم على فهم آلية عمل السكتات الدماغية.

سوريا تطالب فرنسا بجمجمة سليمان الحلبي

تعتزم سوريا مطالبة السلطات الفرنسية عبر القنوات الرسمية بإعادة جمجمة السوري سليمان الحلبي الذي اغتال الجنرال الفرنسي كليبر الذي كان يحكم مصر في عام 1800، وطالب د. جورج جبور، رئيس الرابطة السورية للأمم المتحدة بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على العنصرية، الذي عقد في أحد المراكز الثقافية في دمشق، الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بالنظر في إعادة جمجمة سليمان الحلبي إلى وطنه سوريا، ولد سليمان الحلبي عام1777 في قرية فرين «شمال غرب حلب» من أب كان يعمل في تجارة السمن والزيوت، فتعلم الكتابة وأرسله أبوه عام 1797 إلى القاهرة ليلتقي العلوم الإسلامية في جامعة الأزهر، وأقام في «رواق الشوام» المخصص لتعليم الطلبة القادمين، وعاد بعد ذلك إلى بلدته ثم فكر في الرجوع إلى مصر، وهناك اغتال الجنرال كليبر خليفة نابليون بونابرت بطعنه بسكين في حديقة منزله.

اضرار الحلبة اثناء الدورة الشهرية

تليجرام تريند الخليج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى