المسح الصحي للدول الـ22 كشف قبول 80% للقاح كورونا
أكد أن الجائحة لا تزال أبعد ما تكون عن نهايتها في إقليم المتوسط
أكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لدول شرق المتوسط الدكتور أحمد بن سالم المنظري، أن إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أبلغ حتى الآن عن حوالي 16.4 مليون حالة إصابة مؤكدة بمرض كوفيد-19، ووفاة أكثر من 300 ألف شخص في الإقليم منذ بداية الجائحة.
وذكر أنه على الرغم من هذا الانخفاض العام المحمود في عدد حالات الإصابة والاستشفاء والوفيات في جميع أنحاء الإقليم، إلا أننا ما زلنا نتوخى الحذر ونشعر بالقلق.
وقال “المنظري”: جائحة كوفيد-19 لا تزال أبعد ما تكون عن نهايتها في إقليمنا، إذ ما زلنا نلاحظ ارتفاعًا في حالات الإصابة والوفيات في 10 بلدان هذا الأسبوع، مقارنة بالأسبوع السابق، وما زال التخفيف المبكر السابق لأوانه لتدابير الصحة العامة والتدابير الاجتماعية وعدم الالتزام بها، فضلًا عن انخفاض التغطية بالتلقيح، يُعرِّض مزيدًا من الأرواح للخطر.
وأضاف: لقد لاحظنا عواقب هذه الإجراءات في بلدان في أوروبا وآسيا الوسطى على مدار الأسابيع الماضية، التي شهدت زيادة في عدد الحالات جراء ذلك، كما أن العدد الإجمالي للحالات عالميًا قد بدأ أيضًا في الارتفاع مرة أخرى، كما شهدنا في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط مجموعة من المستويات المتباينة لالتزام عامة الناس بالتدابير الوقائية الشخصية الخاصة بكوفيد-19، التي تسترشد إلى حد بعيد بالتدابير الصحية العامة والاجتماعية المُطبقة على نطاق أوسع في كل بلد.
وأردف: دراسة إقليمية أُجريت في جميع بلدان الإقليم الاثنين والعشرين، بينت لنا أن 66% فقط من المستجيبين أفادوا بارتداء الكمامات في جميع الأوقات أو معظمها، بينما أفاد 78% فقط من المستجيبين بغسل أيديهم في كثير من الأحيان، كما أفاد نصف المستجيبين فقط بابتعادهم عن الآخرين بما لا يقل عن مترين في الأماكن العامة طوال الوقت أو معظمه، غير أن هذه ليست الطريقة التي سنُنهي بها الجائحة، فالطريقة الوحيدة المؤكدة لمنع انتشار كوفيد-19 هي اتباع كل الإجراءات، وهي: الحصول على اللقاح، والحفاظ على التباعد البدني، وتنظيف اليدين، وتجنب الأماكن المزدحمة والمغلقة، وارتداء الكمامات، وبجانب ذلك نحث الناس على الاطلاع على آخر الأخبار الصحيحة حول كوفيد-19، وعدم الاستسلام للخوف أو الشائعات.
وتابع “المنظري”: طرح اللقاحات يتواصل، إذ تم إعطاء أكثر من 417 مليون جرعة في جميع أنحاء الإقليم، وقد حددت المنظمة هدفًا عالميًا يتمثل في تلقيح ما لا يقل عن 40% من السكان في كل بلد بحلول نهاية عام 2021، واعتباراً من 3 نوفمبر 2021، أصبح 14 بلدًا من بلدان إقليمنا على الطريق الصحيح نحو تحقيق هذه الغاية، ولا تزال ثمانية بلدان متخلفة عن الركب، بحصول أقل من 10% من سكانها على جرعات التلقيح كاملة، ونحن نتعاون مع وزارات الصحة والشركاء من أجل تسريع وتيرة معدلات التلقيح.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لدول شرق المتوسط: على الرغم من وجود عدة عوامل تحول دون تمكُّن البلدان من طرح اللقاحات على نطاق أوسع، منها عدم الإنصاف في الحصول على اللقاحات، والنزاعات، وانعدام الاستقرار، وضعف النظم الصحية؛ فإن تمكين المجتمعات المحلية من خلال تزويدهم بالمعلومات الكاملة أمر بالغ الأهمية لبناء الثقة واستدامة الإقبال على اللقاحات وغيرها من تدابير الصحة العامة.
وأضاف: من البوادر الإيجابية أننا نلاحظ ارتفاع مستوى قبول عامة الناس للقاحات كوفيد-19 في جميع أنحاء الإقليم، حيث أكد 80% من المشاركين في المسح الإقليمي قبولهم للقاح، وأما إمدادات اللقاحات للبلدان المنخفضة الدخل وبلدان الشريحة الدنيا من الدخل المتوسط فتشهد زيادة كبيرة في الربع الأخير من هذا العام، كما أن ثلث إجمالي الجرعات التي قدمها مرفق كوفاكس إلى إقليمنا كان خلال الأسابيع الأربعة الماضية.
وأردف: لمعالجة عدم الإنصاف؛ يعطي مرفق كوفاكس الأولوية للبلدان المنخفضة الدخل وبلدان الشريحة الدنيا من الدخل المتوسط فيما يتعلق بإمدادات اللقاحات، وعلينا أن نعمل مع المجتمعات المحلية وقادتها لبناء الثقة وزيادة الإقبال على اللقاحات من خلال التصدي لأي شائعات، أو معلومات مضللة، أو مخاوف لضمان تحسين التغطية بالتطعيم.
وتابع: منذ بداية الجائحة؛ دأبت منظمة الصحة العالمية على التشديد على الحاجة إلى إشراك المجتمعات المحلية في الاستجابة لمرض كوفيد-19، حيث إنه لا يمكن التقليل من أهمية مشاركة المجتمعات المحلية.
وقال “المنظري”: لا يمكن لأي بلد أو وكالة أن تنهي هذه الجائحة بمفردها، فعلى مدى الأشهر الاثنين والعشرين الماضية، رأينا مرارًا وتكرارًا أنه لا يمكن أن ننجح إلا إذا عملنا سويًا مع جميع أصحاب المصلحة على كل المستويات، ويشمل ذلك المجتمعات المحلية والمجتمعات المدنية المتأثرة أو المُعرضة للخطر، تلك هي رؤيتنا في الإقليم لضمان “الصحة للجميع وبالجميع.
“المنظري”: المسح الصحي للدول الـ22 كشف قبول 80% للقاح كورونا
عبدالله الراجحي سبق 2021-11-10
أكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لدول شرق المتوسط الدكتور أحمد بن سالم المنظري، أن إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أبلغ حتى الآن عن حوالي 16.4 مليون حالة إصابة مؤكدة بمرض كوفيد-19، ووفاة أكثر من 300 ألف شخص في الإقليم منذ بداية الجائحة.
وذكر أنه على الرغم من هذا الانخفاض العام المحمود في عدد حالات الإصابة والاستشفاء والوفيات في جميع أنحاء الإقليم، إلا أننا ما زلنا نتوخى الحذر ونشعر بالقلق.
وقال “المنظري”: جائحة كوفيد-19 لا تزال أبعد ما تكون عن نهايتها في إقليمنا، إذ ما زلنا نلاحظ ارتفاعًا في حالات الإصابة والوفيات في 10 بلدان هذا الأسبوع، مقارنة بالأسبوع السابق، وما زال التخفيف المبكر السابق لأوانه لتدابير الصحة العامة والتدابير الاجتماعية وعدم الالتزام بها، فضلًا عن انخفاض التغطية بالتلقيح، يُعرِّض مزيدًا من الأرواح للخطر.
وأضاف: لقد لاحظنا عواقب هذه الإجراءات في بلدان في أوروبا وآسيا الوسطى على مدار الأسابيع الماضية، التي شهدت زيادة في عدد الحالات جراء ذلك، كما أن العدد الإجمالي للحالات عالميًا قد بدأ أيضًا في الارتفاع مرة أخرى، كما شهدنا في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط مجموعة من المستويات المتباينة لالتزام عامة الناس بالتدابير الوقائية الشخصية الخاصة بكوفيد-19، التي تسترشد إلى حد بعيد بالتدابير الصحية العامة والاجتماعية المُطبقة على نطاق أوسع في كل بلد.
وأردف: دراسة إقليمية أُجريت في جميع بلدان الإقليم الاثنين والعشرين، بينت لنا أن 66% فقط من المستجيبين أفادوا بارتداء الكمامات في جميع الأوقات أو معظمها، بينما أفاد 78% فقط من المستجيبين بغسل أيديهم في كثير من الأحيان، كما أفاد نصف المستجيبين فقط بابتعادهم عن الآخرين بما لا يقل عن مترين في الأماكن العامة طوال الوقت أو معظمه، غير أن هذه ليست الطريقة التي سنُنهي بها الجائحة، فالطريقة الوحيدة المؤكدة لمنع انتشار كوفيد-19 هي اتباع كل الإجراءات، وهي: الحصول على اللقاح، والحفاظ على التباعد البدني، وتنظيف اليدين، وتجنب الأماكن المزدحمة والمغلقة، وارتداء الكمامات، وبجانب ذلك نحث الناس على الاطلاع على آخر الأخبار الصحيحة حول كوفيد-19، وعدم الاستسلام للخوف أو الشائعات.
وتابع “المنظري”: طرح اللقاحات يتواصل، إذ تم إعطاء أكثر من 417 مليون جرعة في جميع أنحاء الإقليم، وقد حددت المنظمة هدفًا عالميًا يتمثل في تلقيح ما لا يقل عن 40% من السكان في كل بلد بحلول نهاية عام 2021، واعتباراً من 3 نوفمبر 2021، أصبح 14 بلدًا من بلدان إقليمنا على الطريق الصحيح نحو تحقيق هذه الغاية، ولا تزال ثمانية بلدان متخلفة عن الركب، بحصول أقل من 10% من سكانها على جرعات التلقيح كاملة، ونحن نتعاون مع وزارات الصحة والشركاء من أجل تسريع وتيرة معدلات التلقيح.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لدول شرق المتوسط: على الرغم من وجود عدة عوامل تحول دون تمكُّن البلدان من طرح اللقاحات على نطاق أوسع، منها عدم الإنصاف في الحصول على اللقاحات، والنزاعات، وانعدام الاستقرار، وضعف النظم الصحية؛ فإن تمكين المجتمعات المحلية من خلال تزويدهم بالمعلومات الكاملة أمر بالغ الأهمية لبناء الثقة واستدامة الإقبال على اللقاحات وغيرها من تدابير الصحة العامة.
وأضاف: من البوادر الإيجابية أننا نلاحظ ارتفاع مستوى قبول عامة الناس للقاحات كوفيد-19 في جميع أنحاء الإقليم، حيث أكد 80% من المشاركين في المسح الإقليمي قبولهم للقاح، وأما إمدادات اللقاحات للبلدان المنخفضة الدخل وبلدان الشريحة الدنيا من الدخل المتوسط فتشهد زيادة كبيرة في الربع الأخير من هذا العام، كما أن ثلث إجمالي الجرعات التي قدمها مرفق كوفاكس إلى إقليمنا كان خلال الأسابيع الأربعة الماضية.
وأردف: لمعالجة عدم الإنصاف؛ يعطي مرفق كوفاكس الأولوية للبلدان المنخفضة الدخل وبلدان الشريحة الدنيا من الدخل المتوسط فيما يتعلق بإمدادات اللقاحات، وعلينا أن نعمل مع المجتمعات المحلية وقادتها لبناء الثقة وزيادة الإقبال على اللقاحات من خلال التصدي لأي شائعات، أو معلومات مضللة، أو مخاوف لضمان تحسين التغطية بالتطعيم.
وتابع: منذ بداية الجائحة؛ دأبت منظمة الصحة العالمية على التشديد على الحاجة إلى إشراك المجتمعات المحلية في الاستجابة لمرض كوفيد-19، حيث إنه لا يمكن التقليل من أهمية مشاركة المجتمعات المحلية.
وقال “المنظري”: لا يمكن لأي بلد أو وكالة أن تنهي هذه الجائحة بمفردها، فعلى مدى الأشهر الاثنين والعشرين الماضية، رأينا مرارًا وتكرارًا أنه لا يمكن أن ننجح إلا إذا عملنا سويًا مع جميع أصحاب المصلحة على كل المستويات، ويشمل ذلك المجتمعات المحلية والمجتمعات المدنية المتأثرة أو المُعرضة للخطر، تلك هي رؤيتنا في الإقليم لضمان “الصحة للجميع وبالجميع.
10 نوفمبر 2021 – 5 ربيع الآخر 1443
05:49 PM
أكد أن الجائحة لا تزال أبعد ما تكون عن نهايتها في إقليم المتوسط
أكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لدول شرق المتوسط الدكتور أحمد بن سالم المنظري، أن إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أبلغ حتى الآن عن حوالي 16.4 مليون حالة إصابة مؤكدة بمرض كوفيد-19، ووفاة أكثر من 300 ألف شخص في الإقليم منذ بداية الجائحة.
وذكر أنه على الرغم من هذا الانخفاض العام المحمود في عدد حالات الإصابة والاستشفاء والوفيات في جميع أنحاء الإقليم، إلا أننا ما زلنا نتوخى الحذر ونشعر بالقلق.
وقال “المنظري”: جائحة كوفيد-19 لا تزال أبعد ما تكون عن نهايتها في إقليمنا، إذ ما زلنا نلاحظ ارتفاعًا في حالات الإصابة والوفيات في 10 بلدان هذا الأسبوع، مقارنة بالأسبوع السابق، وما زال التخفيف المبكر السابق لأوانه لتدابير الصحة العامة والتدابير الاجتماعية وعدم الالتزام بها، فضلًا عن انخفاض التغطية بالتلقيح، يُعرِّض مزيدًا من الأرواح للخطر.
وأضاف: لقد لاحظنا عواقب هذه الإجراءات في بلدان في أوروبا وآسيا الوسطى على مدار الأسابيع الماضية، التي شهدت زيادة في عدد الحالات جراء ذلك، كما أن العدد الإجمالي للحالات عالميًا قد بدأ أيضًا في الارتفاع مرة أخرى، كما شهدنا في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط مجموعة من المستويات المتباينة لالتزام عامة الناس بالتدابير الوقائية الشخصية الخاصة بكوفيد-19، التي تسترشد إلى حد بعيد بالتدابير الصحية العامة والاجتماعية المُطبقة على نطاق أوسع في كل بلد.
وأردف: دراسة إقليمية أُجريت في جميع بلدان الإقليم الاثنين والعشرين، بينت لنا أن 66% فقط من المستجيبين أفادوا بارتداء الكمامات في جميع الأوقات أو معظمها، بينما أفاد 78% فقط من المستجيبين بغسل أيديهم في كثير من الأحيان، كما أفاد نصف المستجيبين فقط بابتعادهم عن الآخرين بما لا يقل عن مترين في الأماكن العامة طوال الوقت أو معظمه، غير أن هذه ليست الطريقة التي سنُنهي بها الجائحة، فالطريقة الوحيدة المؤكدة لمنع انتشار كوفيد-19 هي اتباع كل الإجراءات، وهي: الحصول على اللقاح، والحفاظ على التباعد البدني، وتنظيف اليدين، وتجنب الأماكن المزدحمة والمغلقة، وارتداء الكمامات، وبجانب ذلك نحث الناس على الاطلاع على آخر الأخبار الصحيحة حول كوفيد-19، وعدم الاستسلام للخوف أو الشائعات.
وتابع “المنظري”: طرح اللقاحات يتواصل، إذ تم إعطاء أكثر من 417 مليون جرعة في جميع أنحاء الإقليم، وقد حددت المنظمة هدفًا عالميًا يتمثل في تلقيح ما لا يقل عن 40% من السكان في كل بلد بحلول نهاية عام 2021، واعتباراً من 3 نوفمبر 2021، أصبح 14 بلدًا من بلدان إقليمنا على الطريق الصحيح نحو تحقيق هذه الغاية، ولا تزال ثمانية بلدان متخلفة عن الركب، بحصول أقل من 10% من سكانها على جرعات التلقيح كاملة، ونحن نتعاون مع وزارات الصحة والشركاء من أجل تسريع وتيرة معدلات التلقيح.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لدول شرق المتوسط: على الرغم من وجود عدة عوامل تحول دون تمكُّن البلدان من طرح اللقاحات على نطاق أوسع، منها عدم الإنصاف في الحصول على اللقاحات، والنزاعات، وانعدام الاستقرار، وضعف النظم الصحية؛ فإن تمكين المجتمعات المحلية من خلال تزويدهم بالمعلومات الكاملة أمر بالغ الأهمية لبناء الثقة واستدامة الإقبال على اللقاحات وغيرها من تدابير الصحة العامة.
وأضاف: من البوادر الإيجابية أننا نلاحظ ارتفاع مستوى قبول عامة الناس للقاحات كوفيد-19 في جميع أنحاء الإقليم، حيث أكد 80% من المشاركين في المسح الإقليمي قبولهم للقاح، وأما إمدادات اللقاحات للبلدان المنخفضة الدخل وبلدان الشريحة الدنيا من الدخل المتوسط فتشهد زيادة كبيرة في الربع الأخير من هذا العام، كما أن ثلث إجمالي الجرعات التي قدمها مرفق كوفاكس إلى إقليمنا كان خلال الأسابيع الأربعة الماضية.
وأردف: لمعالجة عدم الإنصاف؛ يعطي مرفق كوفاكس الأولوية للبلدان المنخفضة الدخل وبلدان الشريحة الدنيا من الدخل المتوسط فيما يتعلق بإمدادات اللقاحات، وعلينا أن نعمل مع المجتمعات المحلية وقادتها لبناء الثقة وزيادة الإقبال على اللقاحات من خلال التصدي لأي شائعات، أو معلومات مضللة، أو مخاوف لضمان تحسين التغطية بالتطعيم.
وتابع: منذ بداية الجائحة؛ دأبت منظمة الصحة العالمية على التشديد على الحاجة إلى إشراك المجتمعات المحلية في الاستجابة لمرض كوفيد-19، حيث إنه لا يمكن التقليل من أهمية مشاركة المجتمعات المحلية.
وقال “المنظري”: لا يمكن لأي بلد أو وكالة أن تنهي هذه الجائحة بمفردها، فعلى مدى الأشهر الاثنين والعشرين الماضية، رأينا مرارًا وتكرارًا أنه لا يمكن أن ننجح إلا إذا عملنا سويًا مع جميع أصحاب المصلحة على كل المستويات، ويشمل ذلك المجتمعات المحلية والمجتمعات المدنية المتأثرة أو المُعرضة للخطر، تلك هي رؤيتنا في الإقليم لضمان “الصحة للجميع وبالجميع.
صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية