كلمة الرب إذا كانت مطلقة دون إضا فة فاْنه يقصد بها
كلمة الرب إذا كانت مطلقة دون إضا فة فاْنه يقصد بها ، لكلمة الرب عند العرب معانٍ عديدة ، ومن هذه الاستخدامات ، بمعنى الكلمة ، معنى الكلمة ، معنى الكلمة والدين. كذلك سنُجيب عن كلمة الرب إذا كانت مطلقة دون إضا فة فاْنه يقصد بها؟
معنى كلمة الرب
تأتي كلمة الرب في اللغة العربية على ثلاث معانٍ هي:
- بمعنى التربية: منها منط تعالى “ورَبائِبكُم اللاتي في حجورِكُم”[1] أي اللاتي تربوهنّ ، ثمّ يُقال فلان ربيب فلان أي الذي رباه.
- بمعنى السيد المُطاع: كقوله تعالى “أما أحَدَكُما فَيَسْقي رَبّهُ خَمْراً” اذكُرني عِنْدَ رَبّكَ “[2] أي سيدك.
- بمعنى الخالق البارئ المصور المتصرف: كقوله تعالى “رب العالمين”.
شاهد أيضا: إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف ل
كلمة الرب إذا كانت مطلقة دون إضا فة فاْنه يقصد بها
الرب اصطلاحا مصدر ، وتعني ، وثالث ، وثالث ، رباهم وأصلحهم ، والله الكريم لم يُذكر اسم الرّب إلا واقترن بالرحمة فقوله تعالى “رب العالمين” أي رحمته تعالى بالعالمين ، أما إذا كان ذلك فيقال رب البيت أي 2009 إما البيت ، أما إذا كان ثمنه لا تُباع إلا لله ، أو إذا كان الرد عليه:
- يُقصد بها الله -سبحانه وتعالى- ذو الألوهية والربوبية
ما حكم استعمال كلمة الرب
الرب من أسماء الله عز وجل “رب العالمين” ، بما فيه الملك والرزق والتدبير ، في هذه الآية بين الله معاني الربوبية في أربع معان الخلق ، الملك ، والتدريس ، إذن ، إذن ، إطلاق كلمة معرفة بالـ أو إضافتها بمخلق لا يجوز للمخلوق حرامٌ شرعاً، وعند إطلاقها مع نفي بخدمة الخالق والمخلوق في الصفات فهنا الحكم جائز كقول الرسول الكريم (أن تلِدَ الأمةَ ربّتَها) فالتأنيث هنا ينفي ، وعند إضافة كلمة الرب إلى ما لا يقع عليه التكليف كقول الناس رب الدار الحكم هنا جائز.
إلى هنا نصل إلى ختام هذا المقال الذي تناولنا فيه موضوع كَلمة الرّب إذا كانت مطلقة دون إضا فة فاْنه يقصد بها؟ كما بينا معنى الرب في الدين واللغة ، وحكم استخدام كلمة الرب في حالاته الثلاث.