300 تصميم معماري في معرض الذكاء الاصطناعي لتصور مباني الشارقة المستقبلية
300 تصميم معماري في معرض الذكاء الاصطناعي لتصور مباني الشارقة المستقبلية هو احد الموضوعات التى لاقت العديد من عمليات البحث فى الفترة الاخيرة ولذلك نقدم لكم اليوم من خلال منصة تريند الخليج موضوع اليوم نتمنى لكم قراءة مفيدة وممتعة.
ويعد المعرض الأول من نوعه في دولة الإمارات، حيث استخدم الطلبة تقنية الذكاء الاصطناعي في مجال الهندسة المعمارية من خلال تصميم وتخيل شكل مباني إمارة الشارقة المستقبلية والتي تراعي وتعكس الخلفية الإسلامية والثقافية والتراثية للإمارة.
وتأتي التصميمات نتيجة لتجربة تحدي دمج الذكاء الاصطناعي مع الهندسة المعمارية، والتي أكدت إمكانية التقاء الإنسانية والفن والتكنولوجيا معا لخلق منظور جديد لشكل المباني التي تعكس الهوية الثقافية والتاريخية لإمارة الشارقة.
ويعد المعرض أحد الأنشطة الهادفة إلى تعزيز الإبداع لدى الطلبة من خلال تشجيعهم على تجربة التقنيات الحديثة، مما يساهم في اكتسابهم المهارات اللازمة لاستخدام تلك التقنيات، وتعزيز قدراتهم في العمل مع البرامج والأجهزة الحديثة، مما يشجعهم على الابتكار والتفكير خارج الصندوق واستخدام مهاراتهم الإبداعية لتصميم أفكار وحلول جديدة وغير تقليدية.
واستخدم الطلبة منصات التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي لجمع أنماط وأشكال وتصاميم الأبنية الهندسية والمعمارية في الشارقة والخلفيات الثقافية المرتبطة بها وامتلاك الإدراك الكامل لخصائصها ومن ثم تغذية منصة الذكاء الاصطناعي بجميع البيانات التي تم الحصول عليها حتى اكتسبت المنصة الخيال والإبداع مثل البشر من خلال إنتاج أكثر من 10.000 صورة مختلفة لأكثر من 10.000 مشروع يجسد المساجد والمدارس والمتاحف والمكتبات والأسواق والمباني متعددة الاستخدامات في إمارة الشارقة.
حضر افتتاح المعرض الدكتور عبد الوهاب بن محمد، عميد كلية الهندسة، والدكتور عماد مشتهى، رئيس قسم الهندسة المعمارية، والدكتور عارف مقصود، منظم المعرض والمشرف العام على مشاريع الطلبة، ومروة العقروبي، مدير تنفيذي بيت الحكمة.
تريند الخليج – متابعات
افتتح الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير جامعة الشارقة معرض ” واحة الإيمان – استخدام الذكاء الاصطناعي لتصور مباني إمارة الشارقة المستقبلية ” الذي نظمه قسم الهندسة المعمارية بكلية الهندسة، بمشاركة 20 طالبا وطالبة لعرض 300 تصميم معماري مبتكر، وذلك في مقر دار الحكمة في الشارقة.
ويعد المعرض الأول من نوعه في دولة الإمارات، حيث استخدم الطلبة تقنية الذكاء الاصطناعي في مجال الهندسة المعمارية من خلال تصميم وتخيل شكل مباني إمارة الشارقة المستقبلية والتي تراعي وتعكس الخلفية الإسلامية والثقافية والتراثية للإمارة.
وتأتي التصميمات نتيجة لتجربة تحدي دمج الذكاء الاصطناعي مع الهندسة المعمارية، والتي أكدت إمكانية التقاء الإنسانية والفن والتكنولوجيا معا لخلق منظور جديد لشكل المباني التي تعكس الهوية الثقافية والتاريخية لإمارة الشارقة.
ويعد المعرض أحد الأنشطة الهادفة إلى تعزيز الإبداع لدى الطلبة من خلال تشجيعهم على تجربة التقنيات الحديثة، مما يساهم في اكتسابهم المهارات اللازمة لاستخدام تلك التقنيات، وتعزيز قدراتهم في العمل مع البرامج والأجهزة الحديثة، مما يشجعهم على الابتكار والتفكير خارج الصندوق واستخدام مهاراتهم الإبداعية لتصميم أفكار وحلول جديدة وغير تقليدية.
واستخدم الطلبة منصات التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي لجمع أنماط وأشكال وتصاميم الأبنية الهندسية والمعمارية في الشارقة والخلفيات الثقافية المرتبطة بها وامتلاك الإدراك الكامل لخصائصها ومن ثم تغذية منصة الذكاء الاصطناعي بجميع البيانات التي تم الحصول عليها حتى اكتسبت المنصة الخيال والإبداع مثل البشر من خلال إنتاج أكثر من 10.000 صورة مختلفة لأكثر من 10.000 مشروع يجسد المساجد والمدارس والمتاحف والمكتبات والأسواق والمباني متعددة الاستخدامات في إمارة الشارقة.
حضر افتتاح المعرض الدكتور عبد الوهاب بن محمد، عميد كلية الهندسة، والدكتور عماد مشتهى، رئيس قسم الهندسة المعمارية، والدكتور عارف مقصود، منظم المعرض والمشرف العام على مشاريع الطلبة، ومروة العقروبي، مدير تنفيذي بيت الحكمة.
كانت هذه مقالة اليوم وتناولنا من خلالها اهم التفاصيل الخاصة بموضوع 300 تصميم معماري في معرض الذكاء الاصطناعي لتصور مباني الشارقة المستقبلية .
